تاسِعُـك، تاسِعُ أيّامِك، تُلقِي فيَّ شعُورًا إكسيريًّا يُحيينِي حيثُ يُفنيني، وينهضُ بي حينَ يُلقينِي، ويُقاسِمُني الرُّوحَ فيُوجِدُني، ويُناصِفُني العافيةَ فيشفيني، من أنتَ #ياحسين؟ بل مَن أنا لأحبَّكَ، وأُرحَمَ بك؟ 412 views15:29