إلهي تهتُ في طرقات دربي وأنت بكل ما أرجوه ربي إليك رفعتُ بالشكوى اغتفاراً بما أحتاجُ في بُعد ٍ وقرْبِ أعيشُ العمر في ضيق احتمالي وفي أهوالي آمالي وكرْبي وفي الأحزان عمري قد تهاوى وهدمتِ المآسي حصنَ قلبي أعني يا رحيم الخلق إني ضعيفٌ بين أعداء وصحبِ ومالي في الحياة سواك عونٌ فكيف تضيق نفسٌ لا تُلبي ..؟!! .عبداللطيف الشبامي 790 viewsشاعر من عصر الإنسانية, 23:09