اليوم چنت بغرفة انتظار احدى العيادات. چنت كاعد ع الكرسي وأنتظر | 💥لابد من النجاح💥
اليوم چنت بغرفة انتظار احدى العيادات. چنت كاعد ع الكرسي وأنتظر دوري. اجت بنت وأمها أو أختها ما أدري. عادي مو هنا اللافت بالنظر. ضحكت وي السكرتير وتشاقت وياه. ولبسها كأي لبس مو محتشم. وهذا تعودنا عليه للأسف. هم مو هينا اللافت بالنظر. اجت كعدت بعد عني كرسيين او ثلاث مو متذكر. هم مو هينا اللافت بالنظر. اللافت والمخجل جداً هو أنه كانت واضعة عطر قوي جدا بحيث اي شخص يكون قريب راح يشمه. اضطريت أحول مكاني لآخر الكراسي انتظر يجي سراي ولا أشم العطر اللي لو شميته واني متعمد قد أحصل وزر واثم!
طيب ليش؟ صار اللبس حرية شخصية محد يكدر يحجي، تمام. صار الشقى والضحك ينبني على ثقافة كل عائلة وهم نگول تمام محد يتدخل.
العطر ليششششش؟ حديث واضح جدا للنبي صلى الله عليه وسلم (( أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا من ريحها فهي زانية )) حديث حسن، للتقريع والتوبيخ والنهي عن ذلك.
ناهيك عن العطر اللي يكون جاذب وملفت وممكن شخص ولا منتبه لكن كل فترة هناك طريقة للفت الانتباه وطريقة لافساد الناس وطريقة لتهييج الشهوات وتدمير النسيج الأخلاقي للشباب.
