أمّا عن الله و ما يجري في دنياك ، فلا تخف أبداً ، هو رب و أنت عبد ، فأرح نفسك من عناء التفكير ، و سلّم الأمر لصاحب التدبير فلسوف يعطيك سبحانه فترضى غاية الرضا . 180 views00:51