صباحُ الخيّر ثَم:
و أنت معي الآن!
رسمتُ معنى جديد لـ ”صباح الخيّر“!
أحيانّي النفسُ المتردد و أصابعك اللينة على وجعي.
ستُرافقك ملامحي في كل إلتفاتة،
سترّاني في عيّن كُلّ عابر.
سأستفز شغّفك لكُل تفاصيلّي.
أنا صواب الشوق!
والتوقيت الخطأ لسعادتك!
أنا الذي أوفى دوماً لغيابِك.
فـ أخشى أنّ تغدر بِك يومًا مزاجيتي وتُحزنك.