مساء الخير ياعزيزي، منذ لحظات رأيت اسمك في هاتفي، لم أشعر إلا | testie @yCabuL

مساء الخير ياعزيزي، منذ لحظات رأيت اسمك في هاتفي، لم أشعر إلا بقطرات دموعي تنهمر على خدي، شعرت بوحشة وأنا أمرر أصابعي فوق اسمك تارة وتارة آخرى بين صورنا.
كيف أستحالت تلك الذكريات قلبك وأحتل مكانها وحشة مركبة بهذا الشكل.
كيف كنت لي سري وملاذ أسراري، كنت لا أخرج من هذه المحادثة إلا عندما أغفو، أما الآن تحتل هذه المحادثة كثير من الذكريات التي تأكل قلبي أكلًا.
الآن أتغلب على ذاتي كي لا أرسل لك:
كيف حالك ياعزيزي، أشتاق إليك كثيرًا.
لم أعد أعرف اخبارك كالسابق، يبدو إنك لا تشتاق إلي ولا للجلوس معي.
الآن أوعد ذاتي كثيرًا على التغلب على تلك المشاعر التي تستنزف قلبي، لم ولن أفكر بك مجددًا.

#شاهندا_أبوزيد