نُـورا نصر

2022-08-31 03:30:12 باز کردن / نظر دهید

2022-08-31 03:06:19 "أُنصت لصوت صدق المودّات في السكنات؛ في الالتفاتة الهادئة نحوي من بين الجموع، وللابتسامة العذبة التي تفرّ من تعب صاحبها إذا طلعتُ من أفقه، وللتعلّل بالأسباب في سبيل الوصل، ونحوها من الإيماءات المستطابة التي لا تغادرك دونما هزّة طربٍ وابتهاج." باز کردن / نظر دهید

2022-08-31 03:02:25 وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى ۝ فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى باز کردن / نظر دهید

2022-08-31 01:51:09 باز کردن / نظر دهید

2022-08-30 23:19:39 أبتسمت لأني قاعدة نعيش في نفس الشعور بحذافيره،
شعور أول توتر تسليم هدية، شعورأول مرة نجرب نصنع
لوحة، نصمم بطاقة، نقص كرت، شعور أول لوقو نديره،
أول خوف أول تردد، أول يوم نضغطت فيه،
أول يوم قدمت حاجة من يديا لحد هلبا نحبه،
شعور أول ظرف ورقي صنعناه وطلع فيه شوية خلل،
ثاني ظرف لما طلع بيرفكت زي ما في البال،
شعور السعادة لما بديت نملك في أجهزة خاصة بيا
بدون الحاجة لتبهديل المكاتب والطلعات الي في كل وقت،
شعور زحمة الشغل، القوائم المعبية، وشعور الإستقلال المادي،
شعور الحلم الي بدي كبير ويخوف، وولا يقرب ويبان ويترتب
بكل إتقان، شعور الدعم، الأراء الي تفرح، الكلام الي يخليك تكمل
حتى لو أنت تعبان، شعور الإمتنان لأنه سن العشرين فاتت في الإنجازات
الوقت كله ماشي لـ حاجة ليها مردود معنوي فياض قبل ما يكون مادي حتى،
شعور الحب الي يحسه الإنسان كل يوم الصبح
لأنه يخدم في حاجة قادرة تغير فيه هلبا، وتزرع فيه في أمل هلبا،
حاجة قادرة تمنحه شعور كامل بالحياة، لأنه بموهبة عطاهاله ربي
في إيديه وروحه وقلبه قادر يمنح الجوامد حواليه لمحة حياة ..

أيلول 2019 - أيلول 2022
ولـ هلبا سنين ثاني بأذن الله ..

يد بيد
باز کردن / نظر دهید

2022-08-30 23:15:39 باز کردن / نظر دهید

2022-08-30 22:14:38 “لك ركن شديد لم يتزلزل بعد، صورة ضد الخدش، ولا أدري حقًا منذ متى وهبتك كل هذه الحصانة“

- حسن الألمعي باز کردن / نظر دهید

2022-08-30 16:42:33 ما اشتقتيلي؟
ولو بالسّر!

-النّدم | ٢٠١٦ باز کردن / نظر دهید

2022-08-30 03:10:37 على طرف كل أيلول،
نحب نقعمز نكتب .. نغني .. نألف قصص
على حاشية كل خريف،
نحب نعيش شعور الورق،
الورق اليافع .. الي يحاول يلمس الأرض
الخشنة أول مرة،
شعور لحظات الوداع (مثلًا)
ولحظات اللقاءات الأولى برضو ..

أخر ورقة حتفقدها أخر شجرة،
أول مطر حتستقبلها مدينة جافة!

أخر مرة حيكون فيه أخضر،
أول مرة حيلون البني كل تفصيل

أخر محاولة لنسيان ألم ما،
وأول مرة لإيقاع شعور جديد ..

مش بـ هالبساطة ..
بتعقيد،
لأن الوقت شوية
وأني ننغمس هلبا ..

لأن الليل طويل،
وأني منعرفش نبطل نكتب
منعرفش ندس إلهامي تحت لحاف
سميك ونرقد كشخص عنده عادي
يعيش بدون ما يكتب ولا يعيط بصوت عالي مثلًا .. باز کردن / نظر دهید