Get Mystery Box with random crypto!

الديانات الإبراهيمية المسيحية علم الشياطين المسيحي هو دراسة ال | مدرسه الرعب

الديانات الإبراهيمية
المسيحية
علم الشياطين المسيحي هو دراسة الشياطين من وجهة نظر مسيحية. ويستند في المقام الأول إلى الكتاب المقدس (العهد القديم والعهد الجديد)، وتفسير هذه الكتب المقدسة وكتابات الفلاسفة والنساك المسيحيين الأوائل والتقاليد والأساطير المدمجة من المعتقدات الأخرى.
يقترح بعض العلماء أن أصول علم شياطين العهد القديم اليوناني يمكن أن ترجع إلى اثنتين من الأساطير المميزة والمتنافسة في كثير من الأحيان عن الشر -الأساطير الآدمية والأخنوخية، واحدة منها مرتبطة بسقوط الإنسان بسبب فعل آدم وحواء في جنة عدن والأخرى مرتبطة بسقوط الملائكة في عصر ما قبل الطوفان، وبالتالي، تُرجع القصة الآدمية مصدر الشر إلى تعدي الشيطان وسقوط الإنسان، وهو اتجاه يظهر في كتب آدم وحواء ويفسر سبب تردي الشيطان برفضه طاعة أمر الله بتبجيل آدم المخلوق حديثًا.
على النقيض من ذلك، فإن التقليد الأخنوخي المبكر يبني فهمه عن نشأة الشياطين على قصة المراقبَين الذين سقطا بقيادة عزازيل. يعتقد العلماء أن هذين الشخصين الغامضين -عزازيل والشيطان- كان لهما تأثير على تكوين بدايات علم الشياطين اليهودي. أثناء بداية رحلتهم المفاهيمية، وُضع عزازيل والشيطان كممثلين لاتجاهين متباينين ومتعاديَين غالبًا، مرتبطَين بمسببات الشر المختلفة، لكن في التقاليد المتعارف عليها لاحقًا في علم الشياطين في اليهودية والمسيحية، يمكن لكلا الخصمين أن يلج في قصص الآخر بسعة مفاهيمي جديد. في هذه التقاليد اللاحقة، غالبًا ما يُصور الشيطان كزعيم للملائكة الساقطة في حين يُصور منافسه المفاهيمي عزازيل على أنه مغوي آدم وحواء.في حين أن اليهودية التاريخية لم تعترف أبدًا بأي مجموعة من العقائد حول الشياطين، يعتقد العلماء أن مفاهيم فترة ما بعد النفي عن علم الآخرة، وعلم الملائكة، وعلم الشياطين قد تأثرت بالزرادشتية. ومع ذلك، يعتقد البعض أن هذه المفاهيم قد نُقلت كجزء من التقليد القباليّ.في حين يعتقد الكثير من الناس اليوم أن لوسيفر والشيطان هما اسمان مختلفان لنفس الكائن، ولا يشترك جميع العلماء في هذا الرأي