في شأن العليله وكأني بطفلة الحسين لما رأت القافلة تشد على ال | 🕊 أُحاول أن أكون 🕊
في شأن العليله وكأني بطفلة الحسين لما رأت القافلة تشد على الرحيل وهي تسرع الى دارها وتلملم ثيابها وخمارها وتنادي والدها من بعيد وتقول... بويه يا بويه يبويه لهدمي جبت اخذوني ويّاكم بأرض المدينه ما اظل توحش ابليّاكم يقلها.. يا فاطمه انتي الهوه يا بلسم الــروح لو بيدي چا رحنا سوه بسچ من النوح مرّدتي دلالي ترى مو قلبي مجــروح نادت يبويه إلمن اظل مو سهله فرقاكم تقله.. بضعنك اخذني يالابو ويّا النساوين لو غاب عني والدي انطي الوجه وين و حضن الابو لو فارقت القاه في وين دخلك يبويه لو تظل لو خذني برجاكم