« إني لأدعو لناس من إخواني و أنا ساجد ، أسميهم بأسمائهم و أسماء آبائهم »
وفي رواية :
«إني لأدعو و أنا ساجد لسبعين أخ من إخواني .»
وقالت أم الدرداء :
«كان لأبي الدرداء ستون وثلاث مئة خليل في الله يدعو لهم في الصلاة، قالت: فقلت له في ذلك فقال:إنه ليس رجل يدعو لأخيه في الغيب إلا وكّل الله به ملكين يقولان: ولك بمثله: أفلا أرغب أن تدعو لي الملائكة !؟.»
[مختصر تاريخ دمشق(٤٠/٢٠)] ~~~~ فللّه درّ خليل إن دعا لنفسه ذكر خليله في دعائه .