اولا اعرفكم بنفسي انا خالد من احدى المحافظات الشمالية باليمن قصتي حصلت من فتره حيث كنت حارس باحدى فروع مؤسسة الاتصالات وكنت انا وبعض الزملاء وكان ياتي استلامي ست ساعات كل ثلاثه ايام فقمت بشراء تاكسي لاشتغل به وقت فراغي واحسن دخلي قصتي كانت مع منال وماادراك ما منال حيث انني وفي احد الايام بعد ان انهيت استلامي بالحراسه بالسنطران بالضهر تغديت واخذت لي قات وخزنت بالسنطران إلى بعد العصر وخرجت بالتاكسي حسب عادتي لاشتغل مشاوير وكانت الساعة الـ 5 بعد العصر واثنا مروري باحد الشوارع قامت بايقافي فتاة جميلة بل رهيبة تتمتع بطول وبياض يكاد ان يشع من جسمها وعيونها العسلية فطلعط فوق التاكسي و قالت انها تريد الذهاب الى المطعم فتحركت بها وقمت بايصالها ولاكنني بقيت انظر اليها طول الطريق نظره شهوه على غير عادتي فانا متعود اخذ مشاوير ووصلت عده بنات بس لم يحصلي هذا الاحساس المثير وخاصتا انها من بدايه ان طلعت معي بالدكس وهيا تضحك وتغنج وتتدلع وتبادني النظرات القاتلة بالمراية حتى قام المارد المجنون وانتفخ واصبح ضاهر ومبين تحت المعوز الذي كنت لابسه ووصلتها للمطعم وعند نزولها نظرت الي ونظرت لمنطقة الانتفاخ عند زبي وغمزت بعينها وضحكت بدلع ومياصة تذوووووب بصراحة انا ذبت من حركاتها وطلبت مني االانتظار لها وقمت بنتظارها ثم عادت وهي تحمل معها عشاء سفري وطلبت مني الذهاب الي منطقة خالية على البحر لكي تاكل وتاخذ راحتها وكان الوقت قرب للغروب فعرفت انني ساقضي معها ليلة ساخنة فذهبت بها الى منطقة حلوه وخالية انا عارفها وعند وصولنا اخذت بطانية كانت معي بالدكس ومددتها بجانب الدكس واخرجت الاكل وجلست و رفعت البرقع عن وجهها و كشفت عن جمالها المدهش فذهلت بجمالها الذي لا استطيع ان اوصفة لكم وقامت بوضع العشاء وطلبت مني ان اتعشاء معها وانها اخذت مايكفينا الاثنين وغثرت القات وجلست معها وقمنا نتعشاء مع بعض وبما انني عرفت انها جريئة فراح مني الخجل وبقيت جريئ مثلها وبقينا ناكل ونضحك ونتمازح وكانت تضحك بشرمطة ودلع افففففففففففففف جننتني وعند قرب انتهائنا من الاكل سئلتني ؟ فقالت خلووود ايش هو الذي كان ينتفخ تحت المعوز فأجبتها انهو زبزوبي الذي جننتية من بداية طلوعك معي فضحكت هههههههههههه بغنج وقالت ممكن اشوفة قلت فداااااك وقمت باخراج زبي ومجرد ان شافته قالت يوووووووووووووه وذهلت من منظرة الكبير الرائع اوووووووووووووة من هذا الزب والحلا فية يجنن وقامت بمد يدها ومسكه وانا خلاص ذبت اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه اممممممممممممحححححححح افففففففففففففف ااحححححححححححححححح ومن ثم اقتربت اكثر وانزلت راسها وادخلت زبي بفمها وقامت بمصة ومداعبتة بلسانها وانا اهيج واذوب فمددت يدي وبقيت اجلغص نهودها وانزلت يدي وجغصت كعلتها اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه ااحححححححححححححححح ومن ثم احتضنا بعض وغرقنا في بحر من القبلات الممتعه والرهيبه والبوس الحار وقمت بفك ازرره بالطوها واخرجت ابزازها وقمت بمص حلماتها كطفل جائع حتى انهارت تماما ثم كل منا قام بنزع ملابس الاخر حتى بقينا عريانين بلا خوف واخدنا الوضعية المشهورة 69 وقمت بمص كسها الذي كان لة طعم الشهد وكان يقطر من شده هيجانه و حلاوتة وانا الحس وهية تقوم بمص زبي وادخالة الى نهاية حلقها وتشفط مائة العذب وبقينا نهيج اكثر ونوحوح اااااااااااااااااااااااااااااه ااحححححححححححححححح افففففففففففففف اممممممممممممحححححححح اييييييييييييييييييي وهنا لم نصتبر فكانت تترجاني اتوقف عن لحس كعلتها وتقووول بسسسسسس خلووووودي بسسسسسسس حبيبي نيكني دخل زبك بكسي ريحني كسي مولعة ناااااار وهنا قمت من عليها ورفعت ارجلها وعطفتها مثل الكتاب وهي تساعدني بمسك ارجلها وقمت بادخال زبي في كسها الغارق بدموعة دفعة واحده حتى وصل للكعل وهية تصيح وتتوجع وتان من الالم واللذة اااااااااااااااااااااااااااااه اييييييييييييييييييي افففففففففففففف ااحححححححححححححححح اممممممممممممحححححححح وبقيت ارهزها وهنا حسيتها شهوانيه من حراره كسها وتحركها تحتي رغم انني بكامل ثقلي ممتد عليها فبقيت اتعمد سحب زبي
