. لما ناديت علي أبني الصغير في الشارع عشان يدخل يكلمني ، طنش ك | بقايا حياة💜🌸
. لما ناديت علي أبني الصغير في الشارع عشان يدخل يكلمني ، طنش كلامي ، ناديت مره تانيه رد وقالي "ثواني" ، أستنيت ومجاش ، ناديت تاني مردش عليا
طلعت ضربته وسط صحابه بالقلم ، وشديته من إيده ودخلته جوه وحرمته من طلوع الشارع لمده كام يوم ، من ساعتها مش بيتنيلي كلمه ، أول ما أنادي عليه يجري يقولي "محتاجه إيه"
-------
لما ناديت علي أبني الصغير في الشارع عشان يطلعلي ، طنش كلامي ، ناديت مره تانيه رد وقالي "ثواني" ، أستنيت ومجاش ، ناديت تاني مردش عليا
طلعت قولتله "ماجتش ليه لما ندهت عليك" قالي "لو كنت روحتلك كنت هخسر في اللعبه" قولتله مين أهم اللعبه ولا أنا ، فكر شويه بس مردش ، سبته يخلص لعب ويدخلي
دخلته بعدها يستحمي وأتعمدت ماحطش الفوطه جوه الحمام ، وفتحت أسمع المسلسل اللي متبعاه ، عدي ربع ساعه ونادي عليا عشان أجبله الفوطه ، قولتله جايه وفضلت قاعده ، نادي تاني قولتله ثواني وفضلت قاعده ، أستنيت لما المسلسل خلص وبعدين دخلتله
قولتله "لو كنت جبتلك الفوطه كنت هضيع جزء من المسلسل والمسلسل أهم منك عندي طالما اللعب أهم مني عندك ، خد الفوطه أهي"
خدها وهو مضايق وزعلان ولبس هدومه من غير ما ينشف جسمه
لما كنت بنادي عليه بعدها كان بسيب كل حاجه ويشوفني عايزه إيه
وأنا بدأت أحسسه إني ماعنديش أهم منه
في الموقف الأولاني بعد سنين لما أبنها بقي شاب مبقاش بيسمع كلامها لأن صحتها قلت ، كان بينفذ طلباتها عشان خايف منها مش عشان بيحبها ، قلبه بقي قاسي عليها وأستغل ضعف صحتها في إنه يظهر قوته كأنهم عايشين في "حلبه مصارعه"
لأنها كانت مصدر خوفه وضعف شخصيته وأحراجه
في الموقف التاني بعد سنين لما أبنها بقي شاب كانت كل قوته بتترجم لخوف عليها وإنه من صغره ماعندوش أهم منها ، وإنه بيشوف فيها قد إيه هو شخص مهم بنسبالها
لأنها كانت مصدر قوته وثقته في نفسه ويقينه في المقابل
