هذا الرؤوفُ علينا والرحيمُ بِنا هذا الصّفِيُّ لنا مِنْ كلِّ أخيارِ هذا النّبيُّ الذي أخلاقُهُ كَمُلَتْ بينَ البَرِيّةِ مِنْ حُسنٍ وإيثارِ مهما نَظَمْتُ لكم في حُسْنِِهِ فَلَقَدْ فاقَتْ مَحاسِنُهُ نثْرِي وأشْعارِي صَلَّى الإلهُ عليهِ كلما بَزغَتْ شمسُ الخَلائقِ في مِصر وأمْصارِ. ٖ 583 views23:37