Get Mystery Box with random crypto!

PHOTOS Z

لوگوی کانال تلگرام photosz — PHOTOS Z P
لوگوی کانال تلگرام photosz — PHOTOS Z
آدرس کانال: @photosz
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 9
توضیحات از کانال

لا إله إلا الله محمد رسول الله صل الله عليه وسلم
#_السياحة_الدولية
👇
https://t.me/photosZ

Ratings & Reviews

3.33

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

1

3 stars

2

2 stars

0

1 stars

0


آخرین پیام ها

2021-04-05 10:35:02 اللهم اغفر لوالدينا
وارحم والدينا
وتجاوز عن والدينا
ربنا ارحمهم كما ربونا صغارا
اللهم ارفع درجاتهم وأعلي منازلهم
اللهم اجمعنا بهم في دار كرامتك
اللهم أعنا على برهم والإحسان إليهم وبذل المعروف لهم أحياءً وأمواتا

اللهم صل وسلم على نبينا محمد
27 views07:35
باز کردن / نظر دهید
2020-03-12 19:54:13
لااله الا الله
144 views16:54
باز کردن / نظر دهید
2020-03-12 19:01:33
Good luck
44 views16:01
باز کردن / نظر دهید
2019-05-19 03:15:36 لا يربح إلا الأعداء !

بقلم : أدهم شرقاوي

روى ابن قتيبة في رائعته عيون الأخبار المؤلفة من أربعة أجزاء قال :
لما اشتغل الخليفة عبد الملك بن مروان بمحاربة عبد الله بن الزبير، اجتمع وجوه الروم وكبراؤهم إلى إمبراطورهم وقالوا له : لقد انشغل العرب بقتال بعضهم بعضًا وهذه فرصة سانحة لنا، والرأي أن نهاجمهم
فقال : إياكم أن تفعلوا!

ذُهِل كبار القوم من ردّ الإمبراطور، واستفسروا عن سبب ما قال.
فدعا بكلبين وحرّض بينهما فاقتتلا قتالًا شديدًا، وبينما هما في غمرة القتال هذا يعضُّ ذاك، وذاك ينهش هذا، دعا بثعلب وزجّه بينهما، فلما رأى الكلبان الثعلب أوقفا القتال وهجما عليه حتى قتلاه !

عندها قال الإمبراطور : هذا مثلنا ومثلهم، فإن هاجمناهم اجتمعوا علينا، وإن تركناهم أفنى بعضهم بعضًا !

الرسالة من القصة واضحة، والمغزى جليّ، والعبرة بيّنة، لو اكتفيتُ بها ولم أزد على هذا حرفًا لكفى، ولكن لا بأس أن أقول أن التاريخ يعيد نفسه، أو لماذا نظلم التاريخ، نحن الذين لا نعتبر من دروسه، ونعيد الكَرَّة كل مرة رغم أننا نعرف النتائج مسبقًا !

في نزاع الإخوة لا يربح أحد، هزيمته هزيمتكَ، ولو كنت أنتَ من ألحق به الهزيمة، ونصره نصركَ ولو انتصر وحده، الضعيف قويّ بإخوانه، والفقير غنيّ بإخوانه !

العرب في جاهليتهم كانوا على هامش الحضارة والتأثير والتقدم لأنهم كانوا قبائل متناحرة، بأسهم بينهم شديد، يُشهرون سيوفهم لأجل الكلأ والماء واللقمة ولا مبدأ، ولا رسالة، أو يشهرونها ليخوضوا حرب الآخرين بالوكالة، عرب الشام كانوا سيوف هرقل، وعرب اليمن كانوا سيوف كسرى، وما سدنا البشرية، وحملنا لواء التقدم والحضارة والإنسانية إلا يوم أغمدنا سيوفنا فيما بيننا بأمر الإسلام العظيم، وأشهرناها في وجوه أعدائنا، وكنا يدًا واحدة وقلبًا واحدًا، عندها فقط تداعت الإمبراطوريات العظيمة أمامنا، وصار الخادم هو السيد، والسيد هو الضعيف المنقاد !

ما توقفت الفتوحات يومًا إلا بسبب صراع داخلي، وما سقطت لنا دولة إلا لأنها كانت هشة، نهشها سوس خلافاتنا قبل أن تنهشها سيوف أعدائنا ! الأندلس لم يُسقطها الأسبان وإنما أسقطها ملوك الطوائف وأمراء المدن المتناحرة، الإسبان أطلقوا عليها رصاصة الرحمة فقط، ولم يُسقط هولاكو بغداد، بغداد سقطت قبل هذا بكثير، أسقطناها نحن بنزاعاتنا وحروبنا الداخلية، هولاكو جاء فوجدها مهيأة للاحتلال فاحتلها!

من يكرر حوادث التاريخ الفاشلة سيتجرع النتائج ذاتها، ونحن اليوم ضعفاء لا لأن أعداءنا أقوياء، وإنما لأننا أمة مشرذمة وقبائل متناحرة، فهل من معتبر !

https://t.me/Maqaal
.
19 views00:15
باز کردن / نظر دهید
2019-05-13 00:48:37
مسيحي يقيم موائد إفطار رمضانية منذ ربع قرن
[ أونوريه أوديلون ]مسيحي فرنسي يعرفه رواد المسجد الكبير في باريس، حيث دأب على المشاركة في تمويل وإعداد موائد الإفطار الرمضانية للمسلمين داخل وخارج المسجد منذ أكثر من ربع قرن، لكن قليلين من يعرفون حكاية هذا الفرنسي الهائم في محبة الصائمين والمتودد للمسلمين وغير المسلمين في رحاب المسجد الكبير بباريس منذ عام 1993.
ولد أونوريه أوديلون، 45 عاماً (صاحب مجموعة مخابز في باريس) عام 1974، لأب وأم يعملان في مجال صناعة الخبز، وكانا عمالاً لدى الآخرين لا يملكان مخبزاً خاصاً بهما. ويقول: في عام 1983م مات والدي، وتولت أمي مسؤولية تربيتي أنا وشقيقتى التي كانت تصغرني بعامين، كنت آنذاك أبلغ من العمر 9 سنوات، وكانت شقيقتي 7 سنوات، كانت الحياة صعبة والمسؤولية كبيرة بالنسبة لأمي، لا سيما أن والدي مات فجأة بسبب مرض صدري لم يمهله الوقت، وفي عام 1984 تركت أمي المخبز الكبير الذي كانت تعمل فيه والتحقت بالعمل في مخبز آخر أصغر مملوك لشخص تونسي يدعى صفوان مسكين، كان مسلماً ودوداً وحنوناً، كان يعيش وحيداً في منزله القريب من المخبز بحي «مونتمرتر»، وبعد شهور تزوج والدتي وانتقلنا للعيش معه بصحبة وال
38 views21:48
باز کردن / نظر دهید
2019-05-13 00:48:29 مسيحي يقيم موائد إفطار رمضانية منذ ربع قرن
[ أونوريه أوديلون ]مسيحي فرنسي يعرفه رواد المسجد الكبير في باريس، حيث دأب على المشاركة في تمويل وإعداد موائد الإفطار الرمضانية للمسلمين داخل وخارج المسجد منذ أكثر من ربع قرن، لكن قليلين من يعرفون حكاية هذا الفرنسي الهائم في محبة الصائمين والمتودد للمسلمين وغير المسلمين في رحاب المسجد الكبير بباريس منذ عام 1993.
ولد أونوريه أوديلون، 45 عاماً (صاحب مجموعة مخابز في باريس) عام 1974، لأب وأم يعملان في مجال صناعة الخبز، وكانا عمالاً لدى الآخرين لا يملكان مخبزاً خاصاً بهما. ويقول: في عام 1983م مات والدي، وتولت أمي مسؤولية تربيتي أنا وشقيقتى التي كانت تصغرني بعامين، كنت آنذاك أبلغ من العمر 9 سنوات، وكانت شقيقتي 7 سنوات، كانت الحياة صعبة والمسؤولية كبيرة بالنسبة لأمي، لا سيما أن والدي مات فجأة بسبب مرض صدري لم يمهله الوقت، وفي عام 1984 تركت أمي المخبز الكبير الذي كانت تعمل فيه والتحقت بالعمل في مخبز آخر أصغر مملوك لشخص تونسي يدعى صفوان مسكين، كان مسلماً ودوداً وحنوناً، كان يعيش وحيداً في منزله القريب من المخبز بحي «مونتمرتر»، وبعد شهور تزوج والدتي وانتقلنا للعيش معه بصحبة والدتي، كان يعلمنا كأننا أبناءه، كان عقيماً ولا ينجب ولهذا انفصل عن زوجته قبل زواجه من والدتي بعامين تقريباً، وأصبح صفوان أبي رغم اختلاف الأصول والديانة.
ويضيف: أنفق أبي صفوان على تعليمي أنا وشقيقتي، وكان حنوناً علينا أكثر من والدي نفسه، أحببناه كما لم نحب أحداً، كان يذهب إلى الجامع الكبير في باريس يوم الجمعة، وفي رمضان، كان يصوم ويشارك في موائد الإفطار في المسجد الكبير طوال شهر رمضان، وكنت أذهب معه أحياناً كثيرة لأساعده في نقل الأغراض «لوازم الإفطار» فأحببت هذا العالم وهؤلاء الأشخاص الذين يشبه أغلبهم أبي صفوان في كل شيء.
وفي عام 1993 توفي صفوان. يقول أوديلون: كانت صدمة كبيرة لنا، تأثرنا بموته أنا وأمي وشقيقتي، فتوليت أنا المسؤولية وكان وقتها لدينا مخبزين تركهما لنا صفوان، ومع حلول أول رمضان عام 1993 بعد وفاته بثلاثة شهور فقط قررت أن أقيم المائدة الرمضانية التي كان يحرص على إقامتها كل عام، وبالفعل خضت التجربة وشعرت بسعادة بالغة، شعرت بروحه تصاحبني، وحلمت به في الليل يضحك ويعانقني، ومنذ ذلك التاريخ وأنا أحرص على هذه العادة كل عام، خاصة أن عملي توسع وأصبح لدي مجموعة مخابز عددها 4 مخابز في باريس، كان الفضل فيها للأب صفوان، لهذا أحرص أنا وشقيقتي وأمي على الوصل بالمسجد الكبير، ودعم المحتاجين وغير المحتاجين مسلمين وغير مسلمين عرفاناً لأبي صفوان، ذلك المسلم الحنون الذي لم يجبرنا على تغيير ديننا وعاملنا كأننا أولاده، فجميع من في هذا المسجد يشبهونه، وأراه في وجوههم...

سبحان الله الانسانية والرحمة والاحسان و أثر الرضى بقضاء الله وصدق النية والعطاء تجلت بهالقصة مما راق لي مشاركته نقلا عن البيان
26 views21:48
باز کردن / نظر دهید
2019-05-12 23:21:54
*لوحة دعاية للبن اليمني باللغة الفرنسية من القرن الثامن عشر الميلادي .*
https://t.me/photosZ
16 viewsedited  20:21
باز کردن / نظر دهید
2019-05-12 01:16:34
18 views22:16
باز کردن / نظر دهید
2019-05-12 00:14:58 الروبوت الجراح...دافنشي يستعرض امكانياته على حبة عنب حيث قطع غشائها ثم اعاد خياطتها ..وذلك بالتحكم عن بعد من قبل جراح في بلد آخر سبحان الله العظيم وما أوتيتم من العلم الا قليلاً اختراع كبير لايستهان به
17 views21:14
باز کردن / نظر دهید
2019-05-06 01:30:27 تسابيح يمانية
للمنشد الرائع الاستاذ علي الحليلي

https://t.me/photosZ
26 views22:30
باز کردن / نظر دهید