المحَاسن

2022-06-11 03:30:26 الأصل أن الذي أحبَّ بكلِّه، لا تزولُ محبّة محبوبِه من قلبِه ولا تنزعُ وإن دعا وإن بكى وإن عذّبَه محبوبُه؛ قديمًا قالوا: "لنحتُ الجبال بالأظافير أهونُ مِن زوال الهوى إذا تمكَّنَ في النّفس باز کردن / نظر دهید

2022-06-10 18:58:43 لا غيَّب الله أحبابنا، ولا أذهب عوافينا، ولا أغفل قلوبنا عن الإحساس بما أنعم به علينا، لا صغَّر في أعيننا نعمةً ولا كبّر في أعيننا مفقودا باز کردن / نظر دهید

2022-06-10 17:02:57 فبدِّل خِيفَتي ربّي أمانًا ومتّعني بعيشٍ مُطمئنِّ باز کردن / نظر دهید

2022-06-10 17:02:52 وَصِل حبلي بحبل رِضاكَ وأنظر
إليَّ وَتُب عَلَيَّ عسى أتوبُ باز کردن / نظر دهید

2022-06-10 17:02:21 قال سفيان الثوري -رحمه الله- :

‏يا أخي لا تغبط أهل الشهوات بشهواتهم ولا ما يتقلبون فيه من النعمة ، فإن أمامهم يوما تزل فيه الأقدام وترعد فيه الأجسام وتتغير فيه الألوان ويطول فيه القيام ، وتتطاير فيه القلوب حتى تبلغ الحناجر ، فيالها من ندامة على ما أصابوا من هذه الشهوات باز کردن / نظر دهید

2022-06-09 16:11:26 "التديّن هو امتناعٌ عن الحرام لا امتناعٌ عن الحياة" باز کردن / نظر دهید

2022-06-09 13:15:04 ياربّ، أتيتُك بحال «فَنَادىٰ»
فهل أبلغ مقام «فَاسْتَجَبْنَا لَهُ»؟ باز کردن / نظر دهید

2022-06-09 05:37:55 اللهم إنا نسألك التوبة ودوامها ، ونعوذ بك من المعصية وأسبابها ، ونسألك أن تجعل أخر كلامنا لا إله إلا الله مقيمين بها ، واخرجنا يا مولانا من الدنيا سالمين من وبالها ، وارحنا من الدنيا وهمومها إلي الجنة ونعيمها ، والطف بنا لطف الحبيب في الشدائد ونزولها ، يا رجاء المذنبين ، يا قابل التائبين ، يا راحم المساكين ، اللهم إنا نسألك التوبة الكاملة ، والمغفرة الشاملة ، والأرزاق الواسعة ، والأنوار الساطعة ، والمحبة الجامعة ، والشفاعة القائمة ، والدرجة العالية ، والخُلة الصافية ، وصلِّ اللهم على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرًا باز کردن / نظر دهید

2022-06-09 05:32:36 "من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه"، ومن حسن أدبه ألا يجيب عن سؤال وُجِّه لسواه، ومن حسن عقله ألا يقحم نفسه في حوار خاص بين اثنين لم يدعواه إليه، ومن حسن مروءته ألا يسأل الناس عما يكرهون الحديث عنه، ومن حسن تربيته ألا يمدّ عينيه إلى هاتف غيره لينظر ما فيه

- د.عبدالرحمن قائد باز کردن / نظر دهید

2022-06-09 03:44:10 كثيرة هي رسائلُ المواساة ، وربمـا من كثرتها أعتدتها لكن أجمُلها على حدٍ سواء
"أنا عند ظن عبدي بي"
بلا أي تعقيد ولا عوامـل أُخرى
ما تُريديه .. الله قادر عليه
ما تطمح إليـه الله أعظم أن يأتي به
ما تهفو روُحك إليه الله يعلمُ به


فقط الفارق حُسن ظنٍ بالله وإنتظارُ فرج
حتى إذا ما أتى المطلوبّ كانت فرحتك بوعد الله أعظم من فرحتكّ بمطلوبك

لأنهُ الرحيم ولا أحد يرحم بقدره
ولأنهُ لطيف يأتيك من حيثُ لا تحتسب باز کردن / نظر دهید