"أفكاركِ السوداءُ ما يُبقيها؟ ما دُمتِ لا تقوينَ.. فلتُلقيها لا تكذبي، تبدو بصوتكِ غُصّةٌ تتنحنحينَ رجاءَ أنْ تُخفيها بالرغمِ من ثِقَلِ العلاقةِ بيننا وغرورها، بلواكِ أشعرُ فيها إن كان لا يعنيكِ شأنُكِ مُطلقاً فالنارُ تحتَ تَبسُّمي.. يَعنيها" 2.6K views21:51