أيُّها الإنسانُ ، تقودكُ رغبتُك ؛ إن شئت أصلحتَها فاهتديت وهديت ، وإن شئتَ أهملتَها فسارَت بك في طرقِ الضَّلالِ والغفلةِ وتاهت بك كما ضيَّعتَها ، وفي كلِّ حالك أنتَ مريدٌ فاختر لنفسِكَ ما يليقُ بإكرامِك وحسن خَلقِك وعِظَم وجهتك . وسلِ اللهَ الهدايةَ في كلِّ حال . . 176 views14:03