Get Mystery Box with random crypto!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بالنسبة للإستطلاع يقول الحق تب | هجر القرآن خُسران

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة
للإستطلاع
يقول الحق تبارك وتعالى
"تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة"
ويقول عز وجل
"منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة"
وقال سبحانه
"بل تؤثرون الحياة الدنيا والآخرة خير وأبقى"
قد تعمّدت عدم وضع خيار ثالث بأن أنشر القرآن الكريم بجانب الملحقات أيضاً حتى يكون خيار إحدى الخيارين منع للأخر فإذا اخترت إستمرار نشر القرآن العظيم منعت نشر الملحقات والعكس
والآن النصيحة منكم غالبها أن أترك كلام الله وأنشر لكم الملحقات !!!
طيب كم من الوقت قضيت في صنع مواضيع للملحقات وعندما طلبت منكم شئ لله بمقدر من المال زهيد ما تقدم إلا أربعة إخوة أفاضل لعذر بعضهم لعدم رؤية المنشور أول ما نُشر ومن اشترى الدومين أخ من غزة أخ من أرض حرب !
اتقوا الله عباد الله إقرأ وردك من القرآن الكريم واستمع إليه واعرف تفسيره ولا تركن للدنيا فهي دنية فليكن حظك من الآخرة أوفر
بدلاً من أن تتكاتف معي لإظهار هذا المشروع الدعوي تذهب فتقل لي توقف عنه ؟!
العظة ملئت أرجاء المعمورة ومازلت تركن للدنيا وحطامها
أصنع لآخرتك شئ ويا أخي الحبيب هناك عشرات غيري ينشرون يعني الأمر ليس متوقف علي فلماذا لم تحمل لي جميل واحد فعلته لك فتنصحني وتشد على يدي وتقل لي أكمل في طريقك كما فعل إخوانك الذين اختاروا المُضي في المشروع لماذا أخي؟
أليس الدين النصيحة؟ أفهذه نصيحتك لي ؟!
إنا لله وإنا إليه راجعون
تدرون الإستطلاع كماذا ؟
هو بالضبط كصنم الديمقراطية
نضع شرع الله ليختار الناس بينه وبين زبالات الأفكار العفنة للغرب وغيرهم من قوانين وما يقرره أغلب الناس يكون المعمول به والواجب التطبيق دون النظر في حال من يختار ومن يُحدد مصير أمة الإسلام هل هو من الراشدين أصحاب الأحلام والنُهى أم من اللاعبين أصحاب عقول العصافير !!!
أردت أن أعلمكم أني لن أعود أبدًا بإذن الله لنشر الملحقات ولو اجتمعتم جميعاً على ذلك فلو كان الأمر بالكثرة كحال الإستطلاع لما وصل الإسلام إلينا
فتفكر كيف عودي نبينا صلى الله عليه وسلم من قومه وكم كان عدد كل فريق في أول معركة
يقول الحق تبارك وتعالى
"وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون"
ربما أبع نسخ من الهارد لأناس تحتاجها بالفعل لكن لن أنشر على المدونة ولا القناة شئ عن الهارد ولا ملحقاته بإذن الله
سامحوني على حدة الكلام لكن لثاني مرة أشعر بالخذلان من ناحيتكم ما كنت أنتظر منكم إلا نصيحة خير
فكم تمنيت أن يكون كل من شارك في الإستطلاع قد اختار أن أستمر في نشر كلام الله
كونوا أعوان على الخير