فهمت من هذه الآية أن أحزاني وقلقي ومخاوفي من صناعة يدي فهمت منها أنني قادر على أن أكون سعيدا متى شئت فهمت أنه لا أحد يملك العبث بمشاعري . لقد أدركت الآن..
يقول العلماء هذه أرجأ آية في كتاب الله ! كيف لا وهي قد أشرعت أبواب الأمل في وجوه البائسين وضمنت خط العودة للتائهين. لاإله إلا الله ، ماأرحم الله بعباده وماأحنه عليهم وماأوسع رحمته..