Get Mystery Box with random crypto!

فريق عمل صناعة الشخصيّة القرآنيّة: • يشهد اللّٰه أنَّنا لا نح | صناعة الشخصِيَّة القرْآنيَّة - القناة العامة.

فريق عمل صناعة الشخصيّة القرآنيّة:

• يشهد اللّٰه أنَّنا لا نحب أنْ تُذكر أسماؤنا علىٰ هذا المشروع؛ حرصًا منّا أنْ يكون خالصًا لوجه اللّٰه تعالىٰ، راجين أنْ نكون من عباده الأخفياء الأتقياء‌ الأنقياء.
، ثم إنَّنا فقط قمنا بوضع الخطة، أمّا الشرح، والمقررات فهي لـ علمائنا، ودُعاتنا.

• ومن أراد أنْ يتيقن أنَّ المشروع علىٰ منهج أهل السنة والجماعة، فهذا جليٌ بيّنٌ من محتوى المشروع من موادٍ علميةٍ، ومحاضرين.

← وإنَّنا لا نتعمد أنْ نحيد عنه طرفة عين، ونستغفر اللّٰه، ونتوب إليه إنْ وقع هذا، ونبرأ إلىٰ اللّٰه من ذلك، كما ننوه أنَّ القائمين علىٰ المشروع لا يتنمي أيٌ منهم لأي حزب، أو جماعة.
قال تعالىٰ :"وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ"، ونحن من المسلمين.

• إلىٰ هؤلاء الذين استثقلوا المشروع:

فلـ نتمهّل قليلًا لـ نرىٰ الخطة المفصّلة، والمقررات الأسبوعية.

الخطة مدروسة بدقة، وعناية، وتم وضعها بشكل يناسب الجميع إن شاء اللّٰه.

تم وضع الخطة لـ تراعي المبتدئين، وإنْ كان سيستفيد منها من هم أعلىٰ من ذلك.

لابد أن يشغل -من ترك طريق الضلال، وسلك طريق الهداية، أو من أراد ذلك- ‌الوقت الذي كان يمضيه في المعاصي، ومشاهدة الشاشات، ومصاحبة أهل الباطل، وكثرة الحديث إلىٰ هذا وذاك بما لا يجدي نفعًا، في عمل الطاعات، و إلّا عاد، وانتكس بسبب فراغه.

قال المولىٰ جلّ في علاه: "ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ".
، وقال الإمام مالك: (( لن يصلح آخر هذه الأمة إلّا بما صلح به أولها، وصلاح أولها بتلاوة القرآن، والصيام، والقيام، والجهاد في سبيل الله )) ، والشاهد هنا علوّ الهمة.

• إنَّنا لا نطالبكم إلّا بأقل القليل من همة الجاهلية، وحرصها علىٰ متابعة الشاشات، وإضاعة الوقت، ومُصاحبة الباطلين المُبطلين بلا فتورٍ ليل نهار .⁩.. وإلّا فـ لنستحي من اللّٰه!

• وعذرًا إن كان بالكلام  قسوة، لكن يعلم اللّٰهُ أنَّ هذا حرصًا منّا عليكم، ولـ تألمنا لما أصاب المسلمين في هذا الزمن مما لا يخفىٰ علىٰ أحد!

• ومع ذلك:
✓ فإنَّ المُقرر العلمي في المستوي التمهيدي لن يحتاج إنْ شاء اللّٰه أكثر من بضع ساعات قليلة في يوم واحد من الأُسبوع.

• و لأنَّ الطريق يحتاج إلىٰ قوة عملية إلىٰ جانب القوة العلمية فـ سنهتم بتعزيز الجانب العملي، والاهتمام بأعمال القلوب من خلال بعض الإرشادات، وتحديات بسيطة يمكن للصغار، والكبار تنفيذها؛ محاولةً للوصول إلىٰ اللّٰه بالعبادة على الإحسان.
      
    وفّقكم اللّٰه لما يحبه، ويرضاه!