یاللحماقة كم بدوتُ مصدقًا وفرحتُ أنكَ بالبقاءِ وعدتَني أإلى هُنا وسينتَهي ما عشتُه؟ كالحُلمِ جئتَ بلحظةٍ وتركتني هل هكذا كانت نهايةُ قصتي أني أضيع وأنت من ضيّعتني؟ 134 viewsحسين سُومري, 20:56