"في يومٍ كهذا تدرك تماماً ،،
أن وجود العائلة ومن تُحب هو العيد ،،
فلا يقوم العيد بلباسٍ جديد ،،
بل بدفء الفرحة والبهجة حول من تُحب ،،
تحفُك الهدايا والتبريكات ،،
وانت بتمام الصحة والعافية ،،
حتى تأتي نهاية اليوم لتعترف راضياً ومطمئناً بأن العائلة والصحة أثمن ما تملك ،،
بل كُل مَا تَملك."