«رَوحٌ وريحان|💚»

2021-11-20 19:43:50 -
[مُـدَّ لِـي يَدَكـ!
اُرِيـدُ أن أجتـازَ بُـؤسِيــ| ] باز کردن / نظر دهید

2021-11-20 19:31:07 -
«كـلّ الأنفاقــ التـي ولجتُها وحدي كانت بِـلا نُـور
كـلّ الـدّروب التـي اخترتـها لـي كـانت بساتينـا| » باز کردن / نظر دهید

2021-11-20 18:56:33 باز کردن / نظر دهید

2021-11-20 17:28:30 - لملمتُ كتبي على عجل وأنا أرتجف..وحملت حقيبتي لأخرج من البيت، كان الصراخ والشتائم يملآن المكان، تنفست الصعداء لما خرجت، والتقيت بزميلي الجامعيّ في المصعد، يسكن -للأسف- فوق بيتنا مباشرةً، تورّد وجهي وازداد ارتباكي وعلمتُ أنه ربما سمع صراخنا المتكرر، وفوضانا… باز کردن / نظر دهید

2021-11-20 17:26:39 من أفضل قَنـوات التلي نصيحة تابعهم.. '


• لـ أمـآن مُجاهِدي "
https://t.me/joinchat/7d2Vjy_IMGhjOWY0

• لـ أَميـرةُ الظّل "
https://t.me/joinchat/T2mfjyOnlARmMzVi

• لـ وَعـدُ القسّـام "
https://t.me/joinchat/Lk8mJ1vfxtVmMTZi

• لـ يوميات غَزاويّة "
https://t.me/joinchat/KtIH3sFoDtw1YTk0

• لـ أتسمع أنينَ قلبي "
https://t.me/joinchat/sUWDZNOblnwzOTcy

• لـ روح الجهاد "
https://t.me/joinchat/SevfBq4tOaAxM2Ji

• لـ نَسمات عَطِرة "
https://t.me/joinchat/o4xDOsmuM2czODQ0

• لـ حُـورِيةُ مجاهدي "
https://t.me/joinchat/uwQzoROuDOVlYzFk

• لـ يَـزوون "
https://t.me/joinchat/Cq_GOvlaKlE3Nzhi

• لـ أقصـانا "
https://t.me/joinchat/Bd8kBbxPtepjOTE8

• لـ سَنرحل ويَبقىٰ الأثـر "
https://t.me/joinchat/S8ICfxWFYB1lMzJk

• لـ قَسّامية "
https://t.me/joinchat/_mExWgrLzsgzYzdk

• لـ روحٌ وَريحان "
https://t.me/joinchat/oz3JBCfaYTdhYThk

• لـ نَرجِس "
https://t.me/joinchat/gFG2wmYWLno2OTk0 باز کردن / نظر دهید

2021-11-20 17:25:48 -
لملمتُ كتبي على عجل وأنا أرتجف..وحملت حقيبتي لأخرج من البيت، كان الصراخ والشتائم يملآن المكان، تنفست الصعداء لما خرجت، والتقيت بزميلي الجامعيّ في المصعد، يسكن -للأسف- فوق بيتنا مباشرةً، تورّد وجهي وازداد ارتباكي وعلمتُ أنه ربما سمع صراخنا المتكرر، وفوضانا الدائمة..
أصلًا لم ينتظم الوضع عندنا قط، والبيت جائع مثلنا، لكثير من اللطف..
كم هو صعب أن يخجل المرء من ذاته الحقيقية في البيت الذي يسكن فيه!..
كم مؤلم أن تزور العواطف الشفيفة، المرهفة، شديدة العمق، قلب إنسان..ثم يخبّأها حتى لا تصبح نكتة سمجة!
كم هو معذب أن يكتم المرء دموعه المنهمرة في أعماق فؤاده، فلا تطفر من عينيه، لكن تكسوهما بلمحة حزن مليحة!
كم هو مرهق أن يؤمن المرء بالكثير من الأفكار، لكنه لا يستطيع زرعها قطّ، لا يستطيع رميها، لا يستطيع استعمالها، هناك شيء ما عالق فيه، خائف، جبان، يرتجف!

ومن إحراج المصعد، إلى تعليقات المارّة المزعجة، وإلى تحرّش لفظي من أحمق في الحافلة على الرغم من احتشامي والتزامي للأدب..الأمر كما تقول صديقتي ريمان "ضريبة الحُسن يا حُسن!"..
كنت أشعر بامتلاءٍ من الغيظ والألم..وتأخرت خمس دقائق على المحاضرة الصباحية للأستاذ الحاصل على درجة الماجستير في علم الفلسفة "يسار مصطفى"..
يقولون عنه: يساريّ..بعقلٍ يسار، وقلبٍ يخفق في يساره بلا توقف ^^!
دخلت بحياء بالغ، فقال بينما يكتب عنوان اليوم على السبورة: "لماذا التأخير يا آنسة!"
ثم التفت، فوجدني تراجعت كأنني أغادر..فهزّ رأسه وابتسم ثم قال: "ادخلي..لا بأس"..
دخلتْ وعيون الطلاب كلها تنظر إلي..وجلست وداخلي يشتعل انزعاجًا حتى نهاية المحاضرة..
وفي وقت رصد الحضور والغياب..
وصل اسمي ونادى: حَسَن يوسف..
فلم أُجب..فكرّر..حسَن؟
صحح له طالب آخر: اسمها حُسن يا أستاذ..
- حُسن! ما هذا الاسم؟ والله ظننت أنه حَسن هههه؟
*ضحك كل من في القاعة..*
لا أعلم لماذا يفعل هذا..كرر تصرفه مرتين خلال هذا الأسبوع..ومع سُخريته هذه..والتراكمات السابقة..لم يبقَ لي طاقة للاحتمال..فانفجرت بالبكاء..
صُدِم الجميع..فهذا سبب سخيف ليبكي أحد لأجله، ولا أحد يعلم ما يختبئ وراء هذه الدموع!
اقترب الأستاذ من مقعدي مع دخول مدرس المحاضرة التالية..
- حُسن.. " قال بصوت رزين"
راجعي مكتبي اليوم في تمام الثانية.

ثمّ خرج..

- للقصة بقية

#حُسن_ويسار^^
#حب_101 باز کردن / نظر دهید

2021-11-20 15:00:13 -
بسمةُ الأقصـى|

https://t.me/basma_ellaqsa باز کردن / نظر دهید

2021-11-20 14:37:49 | باز کردن / نظر دهید

2021-11-20 11:44:07 باز کردن / نظر دهید

2021-11-20 09:30:04 باز کردن / نظر دهید