﴿ عبس وتولى أن جاءه الأعمى ﴾ راعى الله مشاعر أعمى ، لايبصر ... لا يعلم بتعابير الوجه ؛ فكيف بمن يبصر ويعلم ويتألم من ذلك !! كيف المفر من محاجتهم .. !! ....بل حفظ الله حق العبد حتى في غيابه "ولايغتب بعضكم بعضا" فكيف بحضوره ...!! #خاتمة_مؤلمة جاء بأعمال جليلة ... وطرح في النار بسبب.... حق العباد في حديث نحفظه جيدا ... " حديث أتدرون من المفلس" "رفقا بأنفسكم ... فالإشارة محاسبين عليها ... " يقول جل جلاله{ ويل لكل همزة لمزة} احفظوها جيدا ... #تدبر #لنرتقي_أكثر ------------------------------ https://telegram.me/Rania_Ibrahim1 685 views11:23