يقول البهاء زُهير في مرثيته لابنه: فلا تجْزع لِحادثةِ الليالي وقُل لي إن جزِعت فما عَساكا وكيفَ تلومُ حادثةً وفيها تبيَّنَ من أحبَّكَ، أو قلاكا؟ " وقد سُئل رجل: بمَ يعرِفُ الرجلُ أصدقاءه؟ قال: بالشدائِد؛ لأن كل أحدٍ في الرخاء صديق! " 249 viewsرَ . ع, 04:38