في مشهد تمتّع المتذوقين للشِعر وطربهم لبعض القصائد وكيف تصبح أرواحهم متداخله مع روح الشاعر -في الوصف لا في الحالة-، قال الجواهري: "وقد فاتنا أنّ الذي نستلذُّهُ قلوبٌ رقاقٌ ذُوِّبَتْ ومرائرُ وشتّانَ فنّانٌ على الفنِّ عاكفٌ وآخرُ في دوّامِةِ العَيْشِ حائرُ" 420 viewsفُ, 13:26