قال بهاء الدين زهير -لمن كانوا أحبابه- بعدما وصل التغاضي منتهاه في أشنع صور التحول من حال إلى حال: قرأنا سورة السلوان.. عنكم بل حفضناها ومازلتم بنا حتى.. جسرنا وفعلناها فرجلٌ تطلب المسعى.. إليكم قد منعناها وعينٌ تتمنى أن.. تراكم قد غضضناها ونفسٌ كلما إشتاقت.. للقياكم زجرناها وكانت بيننا طاقٌ.. فها نحن سددناها ولو أنكُمُ جنات.. عدنٍ ما دخلناها* 2.9K viewsفُ, 02:25