إن كان الثبات في هذا الزمن عزيز ، فالأجور أعزّ والثمن عند ال | رضا الله غايتي. ✨🌻
إن كان الثبات في هذا الزمن عزيز ، فالأجور أعزّ والثمن عند الله غالي ، غالي جدًا .. العزاء والسلوى أن كل لذائذ المعصية مؤقتة ، ستفنى وتضمحل من حينها ثم تتبعها وحشة الذنب و ضيق الصدر، أمّا الطائعين لله فهم يتقلّبون في نعيم مقيم في صدورهم ، نعيم لا يُحكى والله ولا يُشرح ولا يوصَف.