إن الله يرى اشتياقك لتلك الفرحة ويرى لهفتك عليها، فحاشاه أن يردك خائباً، سيجبر بخاطرك ويعطيك إياها بأجمل صورة لها، سيستجيب بإذنه مادمت تؤمن وتتيقن وتظن به الظن الحسن.! 72 viewsDareen, 20:25