ما قدرت أنقذ فاتن ولا يسرى من دوامة السحر بسببه تعطل الزواج، والفرحه في البيت أيضاً ، ومشاكل متكرره ليس لها داعي، ولامعنى،،، أرجوا من الله أن يسامحني ، على ماتسببت به لأخواتي دون قصد ماقدرت أمنع الحكايه تكرر مرات ومرات، والظاهر ، إنني لن أستطيع
عن كُل كلمةٍ ذابت في محاجري دون أن تجد لنفسها مُتسعاً ، عن كُل ألمٍ سرى في أحشائي دون أن أحكيه أو أبكِيه ، عن كُل ضيقٍ وتعب ، وبكاءٍ والتواء ، وشرودٍ وبرود ، وكَسرٍ وضياع ، اللهُم أبدلني بهِم حسناتٍ فوق حسنات ، واغفر ذنوبي صغائرها وكبائرها ، وابعث في روحي السكينةَ ليوم ألقاك ، فلا شيء يؤَمِّن سِري ويحفظ قلبي،، إلا أن لا شيء يضيع عندك !
ولا صبراً يموت في خزائنك ، ولا جسداً أرهقهُ المرض وأفنَتهُ الآلام ؛ إلا ويعود بقُدرتك سالماً مُعافىً لا يشكو من أوجاع الدُنيا شيئاً أبداً يا الله !
قبل فوات الآوان..نصيحة لكل أم تعق ابنتها وتظلمها.!
•قال الله عز وجل في الحديث القدسي: يا عبادي، إني حرَّمتُ الظلم على نفسي، وجعلتُه بينكم محرَّمًا، فلا تَظالَموا..
•المعتاد نسمع:(عقوق الوالدين) لكن للأسف الشديد نسمع ونقرأ أنه يوجد (عقوق البنات) من أمهات قلوبهم قاسية ومعامله مهينه، يظلمن بناتهن ظلما شديدا، بدافع الغيرة الشديدة لا من أجل التربية والإصلاح، ويعظم ذنب هولاء الأمهات ويشتد وزرهم عندما تكون البنت صالحة ومسالمة.!
نعم البنت مأمورة بالبر، ولكن الأم متلّبسة بذنب الظلم وهو من كبائر الذنوب.
•الأبوة والأمومة ليست صكاً ربانيا يشرّع ويبيح للأم أو الأب ظلم أولادهم، ولا يحل لهم ما حرمه الله من البغي عليهم والقسوة معهم،
فكما أن الأولاد مأمورون ببر الأبوين، فكذلك الأم والأب مأمورون بحسن صحبة ومعاملة أولادهم، والترفق بهم ،
والله نسأل أن يهدي الأولاد لبر آبائهم وأن يهدي الأمهات والآباء لبر اولادهم والإحسان إليهم والترفق بهم وكذلك الإخوه إرفقوا بأخواتكم!!
هل خذلك ـاحدهم ؟ . ـاحدهم !! لقد كانت حفلـــــــــــه لماذا لم تٲتي ."
باسمه موجوده ، وقصتها واقعيه ، وتعاني من السحر الذي أصبح منتشر بكثره ، على سبيل الإنتقام ، هناك الكثير من يعاني ، من هذه الظاهره البشعه ، ألتي لاتمد للإسلام بصلة ، ومن أقرب الناس ، سحر أسود مثل سواد قلوبهم
