أحبُّ الصَبَّاح و لا أجد لُغةً تُفسر ما فيه من سلام و طُـمأنــ | مِزاج ريفي
أحبُّ الصَبَّاح و لا أجد لُغةً تُفسر ما فيه من سلام و طُـمأنــينة ، بـداية مـن شُــروق الشـمس ، تـلكَ السَماءٌ ذات الألوان الساحرة ، الهُدوء و السكينـة التي تـحتضن المـنازل ، و الخِفِّة التــي يشعر بها المـرء دون أسـباب واضــحة دائمًا يـأتي الصَـبَّاحُ كأنُّـه مُعتذرًا للجميع عمَّا حدث ليلة الأمس .