Get Mystery Box with random crypto!

♡جــــ الــــسالــكــــين مـــــال ♡

لوگوی کانال تلگرام sadakalmat — ♡جــــ الــــسالــكــــين مـــــال ♡ ج
لوگوی کانال تلگرام sadakalmat — ♡جــــ الــــسالــكــــين مـــــال ♡
آدرس کانال: @sadakalmat
دسته بندی ها: دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین: 265
توضیحات از کانال

قد لا تستطيع أن تغير العالم الذى تراه من حولك ..
ولكنك على الأقل تستطيع أن تغير الطريقه التى ترى بها نفسك ...

Ratings & Reviews

1.67

3 reviews

Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.

5 stars

0

4 stars

0

3 stars

0

2 stars

2

1 stars

1


آخرین پیام ها

2022-08-03 17:02:10




‏إن أعز ما على قلب الأم ْ!


هُم الأبناء فَكيف لو كان الأبناء كَأبي الفضل العباس ﴿عليهِ السلام﴾ إلا أن لِأم البنين موقف قد يُغير مِن تِلك الحِسابات و يُبين أن الأعز في قلبها كان إمام زمانها و التي سألت عنهُ قبل سؤالها عن الأبناء لما جاء الخبر عن كربلاء .


السلام عليكِ يا سيدتي يا #ام_البنين




...⇣ ⇣...
7 viewsحمـ❦ـامة البقــ☆ــيع .³¹³ ❥, 14:02
باز کردن / نظر دهید
2022-08-03 17:02:01




‏رغم كُل المواقف التي جسّدت فيها أم البنين لَوعتها على الحُسين يبقى الموقف الخالد في كُل ذِهن يا بِشر ، لقد قطّعت نياط قلبي ،


ما سألتك عن وِلدي بل سألتك عن الحُسين .




...⇣ ⇣...
4 viewsحمـ❦ـامة البقــ☆ــيع .³¹³ ❥, 14:02
باز کردن / نظر دهید
2022-08-03 17:01:45




أُم البنين (عليها السلام)
لم تحضر الطف ،
ولم ترَ ما رأت زينب ،


• لكن أصبح لها ذِكر خاص في هذهِ الأيام حتى خُصصت لها ليلة كامِلة لذكرها ، لماذا؟ ، لانها ربطت حياتها بالحُسين ، لانّ الحُسين كان محور حياتها ، انت كذلك.. إن ربطت حياتك بالحُسين سيكون لكَ ذِكر خاص في كل مكان.




...⇣ ⇣...
4 viewsحمـ❦ـامة البقــ☆ــيع .³¹³ ❥, 14:01
باز کردن / نظر دهید
2022-08-03 17:01:37




بكاء ما في الكون
على الامام الحسين (عليه السلام)


- عن زُرارَةَ « قال : قال أبو عبد الله عليه‌ السلام : يا زُرارَة إنَّ السّماء بكت على الحسين أربعين صباحاً بالدَّم ؛ وإنَّ الأرض بَكَتْ أربعين صباحاً بالسَّواد ؛ وإنَّ الشَّمس بَكَتْ أربعين صباحاً بالكُسوف والحُمرَة ؛ وإنَّ الجبال تَقَطعتْ وانْتَثَرتْ؛ وإنَّ البحار تَفجَّرت ؛ وإنَّ الملائكة بَكَت أربعين صباحاً على الحسين عليه‌ السلام ،

- وما اخْتَضَبتْ منّا امرءةٌ ولا ادَّهَنتْ ولا اكْتَحَلتْ ولا رَجَّلتْ حتّى أتانا راس عبيدالله بن زياد ، ومازلنا في عَبرةٍ (١) بعده ، وكان جدِّي إذا ذكره بكى حتّى تملأ عيناه لحيته ، وحتّى يبكي لبكائه ـ رحمة له ـ مَن رَآه ، وإنَّ الملائكة الَّذين عند قبره ليَبكون ، فيبكي لبكائهم كلُّ مَن في الهَواءِ والسَّماء من الملائكة ،

- ولقد خرجتْ نفسه عليه‌ السلام فزَفَرَتْ جهنَّمُ زَفْرَةً كادتِ الأرض تنشقّ لزَفْرَتها ، ولقد خَرَجتْ نفسُ عبيد الله بن زياد ويزيدَ بن معاويةَ [لعنهم الله] ، فشَهِقَتْ جهنَّم شَهْقَة لولا أنَّ الله حبسها بخزّانها لاُحْرقتْ مَن على ظهر الأرض مِن فَورها ، ولو يؤذن لها ما بقي شيء إلاّ ابْتلَعتْه ، ولكنّها مأمورةٌ مصفودَةٌ ولقد عَتَتْ على الخُزَّان غير مرَّةٍ حتّى أتاها جبرئيل فضربها بجناحِه فَسَكَنتْ ، وإنّها لتبكيه وتَنْدُبه ، وإنّها لتتلظّى على قاتِله ، ولولا مَن على الأرض مِن حُجَج الله لنقضتِ الأرض وأكفأتْ [بـ]ـما عليها ، وما تكثر الزَّلازل إلاّ عند اقتراب السّاعة؛ وما من عَين أحبُّ إلى الله ؛ ولا عَبرةٌ مِن عين بَكتْ ودَمَعَت عليه ، وما مِن باكٍ يبكيه إلاّ وقد وصل فاطمة عليها‌ السلام وأسعدها عليه (٢) ووصَلَ رَسول الله صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله‌وسلم وأدّى حقّنا ،

- وما من عبد يُحشَرُ إلاّ وعيناه باكيةً إلاّ الباكين على جدِّيَ الحسين عليه‌السلام ، فإنّه يحشر وعينه قَريرة ، والبشارة تلقاه والسّرور [بيّن] على وجهه ، والخلق في الفزع وهم آمنون ، والخلق يعرضون وهم حدّاث الحسين عليه‌السلام تحت العرش وفي ظلِّ العرش ، لا يخافون سوءَ يوم الحساب ، يقال لهم : ادخلوا الجنّة ، فيأبون ويختارون مجلسه وحديثه ،

- وأنَّ الحور لترسل إليهم أنّا قد اشتقناكم مع الولدان المخلّدين فما يرفعون رؤوسهم إليهم لما يرون في مجلسهم مِنَ السُّرور والكَرامَة ، وإنَّ أعداءَهم مِن بين مَسْحوب (٣) بناصيته إلى النّار ، ومِن قائل : « ما لَنا مِن شافِعينَ وَلا صَدِيقٍ حَميم (٤) » ؛ وإنّهم ليرون منزلهم ، وما يقدرون أن يدنوا إليهم ولا يصلون إليهم ، وإنَّ الملائكة لتأتيهم بالرِّسالة مِن أزواجهم ومِن خُزّانهم (٥) على ما اُعطوا مِن الكَرامة فيقولون : نأتيكم إن شاء الله ، فيرجعون إلى أزواجهم بمقالاتهم ، فيزدادون إليهم شوقاً إذا هم خبّروهم بما هم فيه مِنَ الكَرامة وقُربهم مِن الحسين عليه‌السلام ،

- فيقولون : الحمدلله الَّذي كفانا الفَزَع الأكبرَ ، وأهوال القيامة ، ونجّانا ممّا كنّا نخاف ، ويؤتون بالمراكب والرِّحال على النَّجائب (٦) ، فيستوون عليها ، وهم في الثَّناء على الله والحمد ‏لله والصَّلاة على محمَّدٍ وآله ، حتّى يَنْتَهوا إلى منازلهم ».

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ـ العَبْرَة : الدَّمعة قبل أن تفيض ، وقيل : تردّد الكباء في الصّدر ، وقيل : الحزن بلا بكاء ( أقرب الموارد ) ورجَل الشَّعر : سرّحه.
٢ ـ أسعدها أي عاونها.
٣ـ سَحَبَه أي جرّه على وجه الأرض.
٤ـ مقتبسٌ من الآية ١٠٠ من سورة الشّعراء. وفيه : « فما لنا الآية ».
٥ـ في بعض النّسخ : « من خدّامهم ». وفي البحار مثل ما في المتن.
٦ـ النَّجائب جمع النَّجيبة ، مؤنّث النَّجيب ، وهو الكريم الحسيب من الإنسان والحيوان ، يقال : رجلٌ وجمل نجيب. ( أقرب الموارد ).


كامل الزيارات ص 83, 84, 85.




...⇣ ⇣...
5 viewsحمـ❦ـامة البقــ☆ــيع .³¹³ ❥, 14:01
باز کردن / نظر دهید