أفكرُ في رسائلكِ التي حذفتُها في لحظة يأس ، في أكاذيبكِ الرائ | • O ninth
أفكرُ في رسائلكِ التي حذفتُها في لحظة يأس ، في أكاذيبكِ الرائعة ، التي كانت تسعى إلى إطلاق شرارة الحب في قش حياتي الرتيبة . أفكرُ في عبقرية اختراعكِ للأمل ، في جعلي متوهجاً : أنتظر ردَّكِ الذي لا يأتي ممهوراً بالفرح ، أكثرَ الأحيان ، إلا بعد سنة كاملة…