جهادك في حفظ القرآن وتثبيته وإتقانه لا ينتهي، وليس موقوفًا على فترة أو دورة محددة.. إنما هو مشروعك اليومي -مشروع عمرك- إلى أن تلقى الله وأنت عليه. 109 viewsأسما𓂆., 14:31