2020-12-24 07:39:15
الكثرة قد تكون خادعة و لا تدل غالبا على الحق .
***************( وَأَكثَرُهُم كَاذِبُونَ
( وَأَكثَرُهُمُ الفَاسِقُونَ
( وَأَكثَرُهُم لاَ يَعقِلُونَ
( وَأَكثَرُهُمُ الكَافِرُونَ.
( وَلَـكِنَّ أَكثَرَهُم يَجهَلُونَ
( وَأَكثَرُهُم لِلحَقِّ كَارِهُونَ
( وَلاَ تَجِدُ أَكثَرَهُم شَاكِرِينَ
( وَلَـكِنَّ أَكثَرَهُم لاَ يَعلَمُونَ
( وَلاَ تَجِدُ أَكثَرَهُم شَاكِرِينَ
( وَمَا كَانَ أَكثَرُهُم مُّؤمِنِينَ
( وَلَـكِنَّ أَكثَرَ النَّاسِ لاَ يُؤمِنُونَ
( فَأَعرَضَ أَكثَرُهُم فَهُم لَا يَسمَعُونَ
( يُؤمِنُ أَكثَرُهُم بِاللّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشرِكُونَ
( وَمَا أَكثَرُ النَّاسِ وَلَو حَرَصتَ بِمُؤمِنِينَ
( أَم تَحسَبُ أَنَّ أَكثَرَهُم يَسمَعُونَ أَو يَعقِلُونَ إِن هُم إِلَّا كَالأَنعَامِ بَل هُم أَضَلُّ
( أَم تَحسَبُ أَنَّ أَكثَرَهُم يَسمَعُونَ أَو يَعقِلُونَ إِن هُم إِلَّا كَالأَنعَامِ بَل هُم أَضَلُّ سبيلا
( وَإِن تُطِع أَكثَرَ مَن فِي الأَرضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِن هُم إِلاَّ يَخرُصُونَ )
بينما القلة في القرآن جاءت مع الفئة التي حسنت علاقتها مع رب العباد وتمتعت بمجموعة من الصفات الحميدة ..وهكذا .قال تعالى :
( وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلٌ )
( وَقَلِيلٌ مِّنَ الآخِرِينَ )
( وَقَلِيلٌ مِّن عِبَادِيَ الشَّكُورُ )
( إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وقليل ما هم )
( لأصحاب اليَمِينِ ثُلَّةٌ مِّنَ الأَوَّلِينَ وَثُلَّةٌ مِّنَ الآخِرِين )َ
( مَّا فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مِّنهُم وَلَو أَنَّهُم فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيراً لَّهُم وَأَشَدَّ تَثبِيتا ً) .
137 views04:39