الوَلِيد | احتياطيّة

2021-05-24 20:06:12 ..



‏" وكلما قوي طمع العبد في فضل الله ورحمته ورجائه لقضاء حاجته ودفع ضرورته قويت عبوديته له وحريته مما سواه ".



‏- العبودية لـ ابن تيمية باز کردن / نظر دهید

2021-05-24 15:28:01 رُحمَاكَ يَا ربّ باز کردن / نظر دهید

2021-05-24 13:57:42 •

للهِ درّ ابن الجوزيِّ -رحمه الله- إذ يقول:

لو عرفتَ قدرَك يا مسكين، ما ألقيتَ جوهرةَ قلبِك في مزابلِ الهوى!

@ys_multazim باز کردن / نظر دهید

2021-05-23 19:30:44 •
سِياسَةُ العِلمِ وَالكَلِمَة !

لَيسَ كُلّ كَلمةٍ تُقالُ وَلَا كُلّ رأيٍ يبدأ،
وَالعاقِلُ الفَطِن يَعرِف متَى يَصمت، وَمتَى يَتحدّث"!
.
- الزّبَيري باز کردن / نظر دهید

2021-05-23 04:47:02 •

الحمدُ للهِ وبعد؛

قضايا الأمة الكبرى هي جزءٌ كبيرٌ جدًا من اهتمامي، لا سيما قضية فلسطين الحبيبة، فأهلها وأرضها منا ونحن منهم، وهكذا الحال مع جميع المسلمين في كلِّ مكان، والانتصار الذي حصل ليس لغزَّة وحدها، وليس لفلسطين وحدها، بل للأمة كلها.

لذا كانتْ غالب المنشورات السَّابقة متعلقة بالأحداث الأخيرة، وقد عشناها لحظةً لحظة متابعين الأحداث عن كثب، فأرجو أن لا أثقل عليكم يا كِرام، والمعذرة على التقصير الذي حصل، والواجب عليَّ وعلى إخواني ممن لديهم منصات في مواقع التواصل -كبُرت أو صغُرتْ- أن يلفتوا الأنظار لقضايا أمتنا الجريحة، وهذا أقل ما يمكن فعله.

وربنا الموفق وهو الهادي إلى سواء السبيل.

@ys_multazim باز کردن / نظر دهید

2021-05-23 01:24:27 • ‏وَإنّمَا أصلُ المَوضُوعِ أنّنِي صِرتُ أرَىٰ فِي نَفسِي، وَفي كثيرٍ مِن إخواني مِن حَولِي، أنّنا نُفكّر وَنُخطّط لأحلَامٍ وَأمنِيَات وَطموحَاتٍ كبرىٰ فِي العِلمِ وَالدّعوة والإصلَاحِ وَالنّهضَةِ بِالأمّة، وَلكن الحَال الّتِي نَعِيشُها وَما فِيهَا مِن الرّفاهِ… باز کردن / نظر دهید

2021-05-23 00:40:49 ..
سُبحَانكَ اللهمّ وَبحمدِكَ، نَشهدُ أن لا إلهَ إلّا أنتَ، نَستغفِرُكَ وَنتوب إلَيكَ
.. باز کردن / نظر دهید

2021-05-22 01:25:45 وشمسُ الحقّ بازِغةٌ لا مَحالة! باز کردن / نظر دهید

2021-05-21 19:13:01 واقترَبتِ الامتحانَات، ولله المشتكى باز کردن / نظر دهید

2021-05-21 17:32:04 •
- كَانَ مِن دُعَائِهِ ﷺ:
"اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ قَلْبًا سَلِيمًا" باز کردن / نظر دهید