مَا زلتُ مَجهولًا ، وحُبكَ يكبرُ و أجوبُ هذا الليلَ فيكَ أفكِّرُ متـسائـلًا عَـني ، ولستُ ادلـني وَ أعودُ مجهولَ الخُطى أتعثَّرُ يا شاغلَ العينين كيفَ سَلبتني ووَقعتُ في محظورِ ما أتحَذرُ يا سارقَ الأنفاسِ كيف عبثت بي وأنا الكتومُ الحادق المُتحَذرُ. 105 views01:42