* من سئل عن حال شخص و لم يبيّن حاله فهو غاشّ لأمّة محمد* ق | "سراج السنة الدعوية"
* من سئل عن حال شخص و لم يبيّن حاله فهو غاشّ لأمّة محمد*
قال العلامة المحدّث: محمد بن هادي المدخليّ-حفظه الله-: * (( *الجرح من دين الله، "إنَّ هذا العلم دين فانظروا* *عمَّن تأخذون دينكم"، فكما تُزَكي تُجَرِّح، إذا* *سُئلتَ وأنتَ تعلمُ شخصًا مجروحًا وسكتَّ فأنتَ غاشّ لْأمَّة محمَّدٍ - صَلَّى اَللهُ عَلَيْهِ* *وَسَلَّمَ -!، لْأنَّ النبي - صَلَّى اَللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يقول: " الدِّينُ النَّصِيحَةُ ، لمن؟ للهِ، ولِكتابهِ، ولرسُولهِ، ولْأئمَّةِ المسلمين، وعامَّتِهِم. وهذا من عامَّة المسلمين، سألك عن فُلان، إذا كنت تعرفه يجب عليك أنْ تُجيبه، وإذا كنتَ لا تعرفه فأحِلْهُ على غيرك، هذا هو الواجب* )).