ذاقَ السعادةَ مَنْ أحبَّ محمدا ﷺ حُبّاً أنارَ له السبيلَ وأرشدا واختارَهُ دونَ الأنامِ مُعلِّماً خُلُقَ السماحةِ والمودّةِ والنّدى يمضي على النهجِ القويمِ إلى العلا لا مُسرفاً رُخَصاً ولا مُتشدّدا فتفيضُ بالبُشرى عليه حياتُهُ ويتوقُ للبشرى تفيضُ له غدا #سعد_عطية 905 views07:16