لئِنْ حرقوا القرآنَ فاللهُ ناصِرُهْ وكاشِفُ مكرِ الماكرين وكاسِرُهْ وما كان ذو الإلحادِ يوماً بغالِبٍ ولكنّهُ المغلوبُ يُقطعُ دابِرُهْ وتشفي صدورَ المؤمنينَ مصائرٌ تَحقّقَ منها للكتابِ بصائرُهْ وما كانَ ذو الخُسرانِ هذا بأوّلٍ وما هو في دَرْكِ الخسائرِ آخِرُهْ #سعد_عطية 1.0K views21:05