أخبار الثورة السودانية ✌️🔥

2019-06-05 09:00:55 البرهان: لامناص إلا للاحتكام لإرادة الشعب ورفض الأجندات الخارجية باز کردن / نظر دهید

2019-06-05 09:00:55 البرهان: التغيير الذي يمر به السودان يأتي في ظل ظروف صعبة باز کردن / نظر دهید

2019-06-05 03:34:05 بكل أسف تأكد لنا حتى الآن

حادثة إغتصاب واحدة داخل محيط ميدان الإعتصام أثناء فضه

تم تجميع جثامين شهدائنا من ميدان الإعتصام بواسطة تاتشرات مليشيات القتلة.. ونقلها لجهة غير معلومة

والله الدعوة غلبنا نكتبا

ناظم سراج باز کردن / نظر دهید

2019-05-02 19:22:26 النظر للمشهد بالثنائية الاختزالية بتاعت الحكومة شر مطلق ..و الثوار خير مُطلق = دي ثنائية ضيقة و ما بتوصّف الواقع كويس .. في صف الثورة و الثوار هناك الانتهازيين و بتاعين الشو و الانانيين و الساكّين مناصب و الممكن يدهسوا و يغتالوا اي صوت عايز ينافس رؤاهم في الساحة .. و كون الكيزان كان عندهم كتائب الكترونية منظمة؛ فيسعدني اوريكم بي ثقة تامة انو فئات عديدة محسوبة على تنظيمات سياسية معروفة بمعارضتها و نضالها المتطاول ضد الانقاذ عندهم حسابات مزيفة في الميديا لتشكيل الرأي العام و الاغتيالات الاجتماعية = القريبين من العمل العام و السياسي في الجامعات عارفين الحاجة دي كويس و العديد مننا في لحظة من اللحظات ايام الجامعة - و حتى على المستوى الشخصي - ذقنا و يلات الاغتيالات دي و بي نفس النغمة اللافة اسي دي.. فكونك ثائر او تم اعتقالك او بتنقل اخبار الثورة اول بي اول و بتكره الاسلاميين و عندك متابعين كتار = دا ما بديك شيك على بياض بالنزاهة الاخلاقية و اللعب النضيف .. فوساخة التدافع السياسي موجودة عند التنظيمات دي زي ما موجودة عند الكيزان ..فما تحرّكوها لينا بي حراسة باب الثورة و صكوك النضال البتتوزع دي .

- الحاصل مع ذو النون دا اغتيال مقصود و دي ريحة الاغتيال الما بتغباني.. طبعاً دا ما بيعني انو كل الناس دي قاصدة تغتال شخصه و كدا لكن في مخمومين كتار و في شهوة كدا لي ركوب الموجة و المشاركة في التريند من غير دراية بي إنو تامّين بيهم شغل سياسي .

على العموم .. العفيص المتبادل بين ذو النون و بين كتائب قوى الحرية و التغيير دا = صراع على النفوذ في المجتمع بس .. الطرفين عندهم طموحات سياسية و عايزين ينتهوا من المساحات الاتنفذ فيها الاخر .. الفرق انو دا نفر واحد ..و ديل عدد كبير و لاعبين لعب ديرتي اكتر من داك .. و آسف على الإطالة . باز کردن / نظر دهید

2019-05-02 19:22:26 كتب علي أبوإدريس:

- في رأيي اكثر فكرة أضرّت بمرحلة بناء الفعل السياسي هي فكرة " الصف الوطني " و لا شيء خنق تعدد الآراء و الرؤى و المبادرات مثلها، و جعلت الناس بين مطرقة العسكر و سندان الاحزاب المتهالكة داخل اعلان الحرية و التغيير.

- بعبع الدولة العميقة و الكيزان و عودتهم صار شيء اقرب إلى الهَوَس المرضي.. و الحقيقة العارية أمام العين المجردة الآن انّ سيطرة الكيزان لهذه الاعوام المتطاولة ليس لقوتهم المفرطة او تنظيمهم العظيم كما يروجون و يروج جهاز أمنهم = بل لضعف المعارضة و الشتات عموماً .

- انتقاد تجمع المهنيين و اعلان الحرية و التغيير و تحويل هذه الانتقاد إلى " تهمة " تحوّل صاحبها إلى كوز/دولة عميقة شيء يشبه اقتناء العَلَم و تحويله إلى " تهمة " في نهايات عهد المخلوع .. النقد و اقتناء العلم فعلان عاديان يبنيان البلد و روحه و لا ينبغي ان يتحوّل صاحبها إلى خارج عن إطار الثائر الحق او المواطن الصالح.

- صراحة لا اعرف ذو النون جيّداً و اول مرة احضر ليو لايف كامل و مكتمل هو لايف القيادة بتاع امس و ما مهتم ادافع عنو لكن معليش اتحملوني شوية و قولوا لي بحق السماء في شنو غريب في الفيديو دا غير مجرد آراء عادية قابلة للاتفاق او الاختلاف؟
سواء في ملاقاتو لحميدتي اللي كل او معظم اطياف و رموز المجتمع و الفاعلة في الحراك و الواقع بتلاقيو و لاقتو هو و المجلس العسكري و بالعكس ذو النون كان محترم لمن وضّح انو لاقاو من غير يكون مفوّض من زول ووضّح انو مشى تلبية لدعوة ..و ما تمّ باقي كلامو نظراً لي انو الاسئلة جات و قاطعتو ... و بالنسبة لكلامه عن محور قطر و محور الامارات المشكلة شنو؟ مش دي تقديرات سياسية عادية كل الساسة بقولوها و انت ممكن تتفق او تختلف معاها ؟ طيب الضجيج في شنو ؟ دا سؤال جادي والله .. هل في شي في الفيديو انا ما سمعتو او حاجة فاتت على فهمي القاصر قوّمت فيو الناس كدا ؟ العندو اجابة ينوّرنا.

- ذو النون مليء بالعيوب في رأيي و لا يصلح كسياسي و به العديد من الإشكالات، كل الإشكالات و العيوب دي ليس من ضمنها كونه كوز او ذراع دولة عميقة اللهم إلا الإتّهام المجاني ساي..و الاصل في الشخص انو بريء حتى تثبت ادانته في شنو أدان الزول دا غير الاتهام الساي ؟ ..و اذا كان بسبب نقده للتجمع و الحرية و التغيير فمعناها معظمنا حنطلع كيزان و ذراع دولة .. الخ .. ذو النون ممكن يكون انتهازي و متضخم الأنا و صاحب طموح سياسي و مُصِر انو يبقى رئيس البلد = و دي صفات ملازمة لمعظم السياسيين و اصلاً طبيعة الفضاء السياسي بتصنع منك زول عامل كدا بس بيبقى الفرق لياتو مدى انت قادر ترشّد النزعات دي و تديرها بي حرفنة و دي الحاجة الفشل فيها ذو النون... طبعاً في حجج تانية بيتم استخدامها ضدو .. الحجج دي في احسن الاحوال ممكن تطلعو زول جبان او انتهازي لكن ما بتبقيو كوز او ذراع دولة عميقة ..الحجج دي زي = سافر ماليزيا و رجع بعد نجحت او انه كان مؤتمر شعبي زمان .. طبعاً كونه سافر خوفاً على نفسه و شايف انو حيكون أفيد للثورة وهو حر طليق = دي عادية و كل الناس بتأمّن نفسها انواع مختلفة من التأمينات.. الزول دا شارك بي نفسه في المظاهرات من البداية و حشد الناس و لمن القبضة الامنية اشتدت قام هرب عشان ينجو بي نفسه = دا شي طبيعي و ما بالضرورة البعمله يكون كوز او ذراع دولة .. كتير من الناشطين البشغلو الاسطوانة دي بسافروا و خلوا البلد في اوقات الرخاء قبل الشدة، طلبات اللجوء السياسي و الرقاد في السفارات الاجنبية ما يديك الدرب؛ بقت على المسكين الخاف على نفسه من القتل و التعذيب دا ؟ .. و كونه كان مؤتمر شعبي ..المشكلة وين؟ زول كان مؤتمر شعبي و تاب بقى مع صف الثورة و خير من يحشد الناس .. طبعاً بالمنطق دا = فالشهيد احمد الخير هو ذراع دولة .. الشواني الانضرب 4 رصاصات هو ذراع دولة عميقة ..الشباب الخلفياتهم كانت مؤتمر شعبي و اسي مع الناس في الشارع و الاعتصام معناها ديل كيزان مدسوسين و ذراع دولة ... يخوانا ما هذه البلاهة بحق السماء ؟

* مسلّمتين غالب الشباب الاهتموا بالشأن العام بعد 19 ديسمبر ما حتكون واقعة ليهم و الواحد هنا ما عايز يمارس نوع من الأستذة او ما شابه لكن بالجد لزم التوضيح :

1/ لا سلامة من الأذى في العمل العام: في كل الاحوال حتلقى البخوّنك و البطلّعك جدادة .. الاغبياء و البزايدوا على التانين قاعدين كتار و ما حتجي لحظة ترضي كل الناس و تاني اجيب سيرة الشواني اللي في واحد من منشوراته الناقدة في زول كتب ليو " كاك " .. قادر تتخيّل يا مؤمن انو ممكن انت تكون قربتا تفقد روحك و يجي واحد بي بساطة خاشي الفيس و خالف كراع في كراع يخوّنك.. و غني عن الذكر انو الواحد طلعوه جدادة كتير برضو و غيرنا كذلك تعرّضوا لذات الاتهامات...فعلى العموم الزول بس يعمل البيؤمن بيو و يقصد بيو وجه ربّنا و ما يستنى ثناء او عدم تخوين .

2/ المسلّمة الثانية: لا ملائكية في صف الثورة و الثوار: باز کردن / نظر دهید

2019-05-02 03:27:58 https://www.aljazeera.net/news/politics/2019/5/1/%D8%A5%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A%D8%B5%D9%84-%D9%85%D9%87%D9%86%D8%AF%D8%B3-%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D8%A4%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D9%81%D9%89-%D8%A8%D8%AF%D8%A8%D9%8A باز کردن / نظر دهید

2019-05-02 00:40:04 كتب علي أبو إدريس:
- ثنائية مدني-عسكري من المهم فيها بقدر الإمكان تثقيل كفة المدني على العسكري .. هل المفاوضات وحدها تكفي؟ لا .. هل الاعتصام و المواكب فقط ؟ لا .. يجب أن نسعى جاهدين في هذه الفترة للانتظام النقابي الذي يعبّر بحق عن الفئات المهنية التي تحرّك عصب البلد .

- مشكلة واضحة نعاني منها خلال فترة الانقاذ ..و خلال فترة ثورة ديسمبر و هي فشل اي اضراب/عصيان مدني تم الإعلان عنه.. عندنا فراغ تنظيمي في المجتمع ..و لا تكفي صفحة سوشال ميديا تحمل اسم نقابة كذا او تجمع كدا .. الموضوع بحتاج جهد على الارض و جمعيات عمومية و ما إلى ذلك، و مساهمات معرفية من المهتمين و العارفين بهذا الميدان في كيفية التكوين الفعلي للنقابات المهنية؛ طبعاً تجمع المهنيين برضو محتاج يعمل الحاجة دي و يتوغل في الأرض اكتر ... المهم يجب ان نملأ هذا الفراغ التنظيمي في المجتمع .. و عموماً اوريدي بدت فئات تمشي في الاتجاه دا و دا جهد يُثنى عليه و يُدعم ..و في رايي الانتظام النقابي اهم و اكثر جدوى حتى من لجان مقاومة الأحياء.

- المجلس العسكري و حميدتي .. مدججين بالسلاح و قوة الدولة الرسمية و طريقهم سالك مع القوى الاقليمية .. لا يمكن للعساكر مهما بلغت قوّتهم تسيير دولاب الدولة و العمل .. اذا هم سيطروا على القوة المادية للدولة .. نحن كمجتمع لازم نسيطر على روح الدولة و عصبها و نضغط بيها متى اتختينا في مواجهة مباشرة ضد المجلس في حال وجود مظاهرات او عدم وجودها ... الخدمة المدنية ، البنوك ، المواصلات ، التعليم ..الخ. لازم نمشي في اتجاه جاد لتكوين نقابات قوية و مستقلة بنظام واضح و صلب .

#اعتصام_القيادة_العامة باز کردن / نظر دهید

2019-05-01 18:06:59 تجمع الطلاب السودانيين

بيان مهم

باسم الشهداء والثوار، باسم المعتصمين من طلاب الجامعات الخاصة والحكومية، باسم المدارس والثانويات والمعاهد والدراسات العليا، باسم النضالات والبسالة والصمود، باسم مواكبنا منذ انطلاق ثورتنا المجيدة، وقفاتنا الاحتجاجية واعتصاماتنا في جامعاتنا التعليمية.

طالعتم اليوم قرار المجلس العسكري الصادر باستئناف الدارسة بالجامعات باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إننا في تجمع الطلاب السودانيين نؤكد أن هذا القرار ليس من اختصاص المجلس العسكري، فوظيفة الجيش في بسط الأمن الداخلي والخارجي، الجامعة مؤسسة مدنية لا تتبع لوحدة عسكرية، ندين هذا القرار المهين بحق ثورتنا التي نادت بالسيادة المدنية ومنع تغول العساكر في الخدمة المدنية ومؤسساتها، الجامعة جامعة حرة وليس من شأن العسكر بزيه الرسمى حتى دخول حرمها.
كما نؤكد ألّا استمرارية في السلّم التعليمي دون حل جهاز الأمن المهدد لحياة الطلاب، والوحدات الجهادية، ومدراء الجامعات وعمداء الكليات وكل من ثبت تورطه مع النظام السابق وحل جميع الاتحادات.
وعلى الصعيد الآخر نؤكد أن وقفتنا للعسكر ستكون طويلة على خط النار، سنكون خنجراً مسموماً أمام استبدادهم وعنجهيتهم وحبهم للسلطة، وننكر بشدة قرار الكباشي الناطق الرسمي باسم المجلس العسكري بإزالة المتاريس، فهذه المتاريس لم يصنعها جندك وعسسك يا كباشي، بل صنعناها بدماء اخوان لنا وستظل إلى القصاص من القتلة ومحاسبة المجرمين وسارقي المال العام.

وعليه فإننا نتوجه بموكب التصعيد الثوري، الذي ينطلق من السوق العربي إلى القيادة العامة لقوات الشعب المسلحة، يوم الخميس 2 مايو في تمام الساعة 1 ظهراً؛ رداً على تغول العسكر.
عاشت الحركة الطلابية خنجراً مسموماً في صدور الطغاة والأنظمة العسكرية

١ مايو ٢٠١٩م

#مليونيه_الحريه_والتغيير
#اعتصام_القياده_العامه باز کردن / نظر دهید

2019-05-01 18:05:55 موكب العمال

يدعوكم العاملون بصناعات كوبر إلى المشاركة في موكب العمال الكبير الذى يتجه إلى القيادة العامة في يوم الخميس 2 مايو 2019 في تمام الساعة 4 مساءً ينطلق الموكب من أمام إشارة كبري كوبر ويتجه عبر الكبري غرباً إلى القيادة ويشمل الموكب:

1- الحرفيين
2- الصناعات الغذائية والزيوت
3- الصناعات الدوائية
4- الصناعات الخفيفة والثقيلة باز کردن / نظر دهید

2019-05-01 17:53:49 الاتحاد الأفريقي يدعو المجلس العسكري السوداني لتسليم السلطة خلال شهرين


دعا الاتحاد الإفريقي، اليوم الأربعاء، المجلس العسكري السوداني لتسليم السلطة لمجلس بقيادة مدنية خلال 60 يوما.

وذكر الاتحاد الإفريقي، في البيان الذي نقلته "رويترز"، إنه لاحظ "مع الأسف العميق" أن الجيش لم يتنحى عن السلطة ولم يسلم السلطة للمدنيين خلال فترة الـ15 يوما التي حددها الاتحاد الإفريقي الشهر الماضي.

وأضاف الاتحاد الإفريقي أن الـ 60 يوما هي تمديد نهائي للمجلس العسكري الانتقالي في السودان لتسليم السلطة للمدنيين.

ويشهد السودان حاليا، مرحلة انتقالية بعد الإطاحة بالرئيس السابق، عمر البشير، إثر حراك شعبي، وتولى مجلس عسكري انتقالي مقاليد الحكم لفترة انتقالية، برئاسة وزير الدفاع السابق عوض بن عوف، الذي لم يلق قبولا من مكونات الحراك الشعبي ما اضطره بعد ساعات لمغادرة موقعه، ليتولى قيادة المجلس المفتش العام للقوات المسلحة السودانية، الفريق أول الركن عبد الفتاح البرهان.
وأمهل "مجلس السلم والأمن"، التابع للاتحاد الأفريقي، في وقت سابق، "المجلس العسكري الانتقالي" بالسودان 15 يوما لتسليم السلطة لحكومة مدنية أو تعليق عضويته بالاتحاد.

من جانبها، أعلنت الرئاسة المصرية، اتفاق القمة التشاورية بشأن السودان في القاهرة، على مدة فترة تسليم السلطة لحكومة انتقالية في السودان إلى 3 أشهر.

وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، إن "اجتماع القمة التشاورية للشركاء الإقليميين للسودان التي عقدت اليوم في القاهرة كان مهما، نجح في الخروج بنتائج إيجابية لصالح الشعب السوداني، من أجل الحفاظ على وحدة الشعب السوداني ومقدراته واستقراره، فضلا عن الانتقال السلس للمرحلة الانتقالية"، وذلك حسب وكالة "أ ش أ" الرسمية.

وأضاف راضي، عقب انتهاء اجتماع القمة التشاوري بشأن السودان، أن "رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، موسى فقيه، أجرى زيارة مهمة للسودان، ووجد الآلاف من المواطنين في الشوارع، ومنح المجلس الانتقالي 15 يوما لتسليم السلطة لحكومة مدنية".

وتابع أن "الرئيس عبدالفتاح السيسي كان له دور كبير، ونجح في مد الفترة من 15 يوما حتى 3 أشهر، إذ أن الرؤساء الذين حضروا اجتماع القمة وجدوا أن مدة 15 يوما غير كافية، ومن ثم تم التوافق على مهلة الـ3 أشهر لتشكيل الحكومة وظهور الملامح المدنية للمرحلة الانتقالية".

ولفت المتحدث باسم الرئاسة المصرية، إلى أن "السيسي عرض التجربة المصرية التي تتشابه مع الأوضاع في السودان، وانحياز القوات المسلحة للشعب دائما، مشددا على أن الجميع يسعى للحفاظ على السودان واستقراره، كما اتفق وزراء خارجية الدول التي حضرت الاجتماع التشاوري بشأن السودان، على عقد سلسلة من الاجتماعات للتنسيق ومتابعة تطورات الأوضاع". باز کردن / نظر دهید