شكرا للسيدة فاطمة المعصومة (عليها السلام) :
كنت بجوارها حين تأزمت الصحة فقط تقريبا ٣٠م يبعد مسكني عن مرقدها الشريف ولكن !!
ولكن كورونا حالت بيني وبين زيارتها فلم ازورها إلا مرة واحدة رغم بقائي ٤ ايام تقريبا ، وكان من نعم الله تعالى علي أن مرفدها يظهر لي من الشباك كما في الصورة فازورها من على السرير ..
دعوت الله بحقها كثيرا عاتبتها كثيرا .. فكان جوابها عليها السلام من الماذنة قبل اذان المغرب بدأ القارىء بهذه الآية وكأنها رسالة لي اطمئننت حينها أن الشفاء آت لا محال وكان كما ظننت ..
والآية هي :
{فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ ۖ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَىٰ لِلْعَابِدِينَ} [الأنبياء : 84]
ذلك لنعلم إن ولاية محمد وال محمد نعمة ما بعدها نعمة
بقلم
ابوحسنين التميمي
https://t.me/kasaedalatharDaygham
