واحشني، طول عمري واحشني، انا اتولدت عشان اشتاق لمريد البرغوثي، وحقه وحق رضوى عاشور سأقتل أنور السادات قتلا... سأقتل معناه وما يمثله، سأقتل تلك النذالة والخسة ومحاولة الأوغاد أن ينقذوا رؤوسهم وحدهم ببيع إخوتهم، أنا وحدي اليوم بسبب خوف أنور السادات من لغة أبي ولغة أهل أبي، من وجوههم التي كانت تقول له أنت خائن وكذاب حين تقول أن عكا وحيفا حق للغزاة. رحله وأنا ابن خمسة أشهر، فبقيت : اشتاقه، وما قلت الشعر إلا شوقا إلى مريد البرغوثي، ولم يزل شعري شوقا إليه، سعيا إلى أعتابه، طلبأ أن أكون أهلا للنعمة العظمى أنني ابنه. أما السادات وورثته وأشباهه، الخونة الأنذال الأخسة، الزاعمون أن خستهم مکر... انظروا أين أوصلكم مكركم وذكاؤكم المزعوم... تخدعون أنفسكم وتخافون مراياكم وتطالبونها أن تشهد بالزور. ثأري معكم معكم أنتم، ونحن قوم بنينا على الثأر. إن لم تأخذ ثارات آبائنا فلنمت أو نقتل ونحن نحاول . #تميم_البرغوثي
