آدرس کانال:
دسته بندی ها:
دستهبندی نشده
زبان: فارسی
مشترکین:
590
توضیحات از کانال
○ نحاول تصحيح بعض الأخطاء الأجتماعية الشائعة بأسلوب مُختلف
● ندعم قضايا المرأة المشروعة
○ ضد " العنف بحق المرأة و مايغزون بعقلها من أفكار فاسدة "
- لـ مُلاحظاتكم و أيُّ شيء : http://sayat.me/zelma
Ratings & Reviews
Reviews can be left only by registered users. All reviews are moderated by admins.
5 stars
0
4 stars
0
3 stars
2
2 stars
1
1 stars
0
آخرین پیام ها
2020-07-07 19:54:19
العفوية الي بهالڤيديو
الله يحميكم وماننحرم من صوتكم
909 viewsHassan Atheed - حسن عضيد, 16:54
2020-06-15 18:53:08
!
880 viewsHassan Atheed - حسن عضيد, 15:53
2020-06-10 16:33:31
إذا بَدأت الجنود تتساقط، فأيُّ حربٍ تلك التي نريدُ الإنتصارَ بِها ؟
533 viewsHassan Atheed - حسن عضيد, 13:33
2020-04-18 15:39:41
يا إلهي لا أريد شيئاً ..
سوى أن تكون للقاتل أم على قيد الحياة ..
وتعيش معه في البيت
وأنه عندما يعود
يجدها جالسة أمام التلفزيون
تبكي على القتلى ..
وهي تقول : عمت عيني عليكم يا يمة
426 viewsHassan Atheed - حسن عضيد, 12:39
2020-04-07 22:30:00
لقد نال مِنا التظاهر بإن الأمور الصغيرة لا تؤذي .
341 viewsHassan Atheed - حسن عضيد, 19:30
2020-04-05 00:19:12
هي ليش دائِماً البدايات حلوة ؟
321 viewsHassan Atheed - حسن عضيد, 21:19
2020-04-02 10:53:18
إنهُ رأسي أنا، لا تبحث فيهِ عن أفكارك .
302 viewsHassan Atheed - حسن عضيد, 07:53
2020-03-06 00:17:09
من قتلك ، لَم يكُن يَعلم إن هُناك شاعِرٌ يَكتبُ الشعر لإجلك ، و فنانٌ يرسم تفاصيل وَجهك ..
من قتلك ، لم يَكُن يَعلم أن هُناك جيلٌ من بعدك سوف يسيرُ على خُطاك ، جيلٌ يَهتِفُ بإسمك ، يُطالِبُ بِحَقك .. .
من قَتلك ، لم يكُن يعلم إن هدية ميلادك هذه المرة جيلٌ يبكي عليك ، و صامِدٌ بِك .
293 viewsHassan Atheed - حسن عضيد, 21:17
2020-02-17 14:42:42
هل ترى أين وصلنا ؟
أنظر ها نحن نناقش التاريخ والجغرافيا والأفكار والاقتصاد ، فقط لنقرر هل سنبكي على هذه الجثة أم لا ؟
أنظر .. كيف صرنا نستخدم ميزان القوى العالمية لِنزن دموعنا .
235 viewsHassan Atheed - حسن عضيد, 11:42
2019-12-14 10:37:21
بعد ألف سنة ...
سيأتي الى هنا علماء الاثار
ويزيلون التراب بمعاولهم ورفوشهم الصغيرة عن حياتنا هذه
وسيجدون دمعة يابسة ..
سيحاولون معرفة العصر الذي سقطت فيه
وتخيل شكل العين التي نزلت منها
ويقارنون ذلك مع دموع العالم المحفوظة في المتاحف والجامعات
سيدرسونها كثيراً ..
ليكتشفوا أن هذا الحزن لم يكن بدائياً أبداً
وأنه حضارة .. كانت متقدمة على زمانها.
206 viewsMohammad Al_saady, 07:37