هم عيدين لا ثالث لهما، فأحيوا سُنة التكبير ودعونا نتبادل المُباركات. ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ. 339 viewsيَاسَمينٌ جَمّيلْ., 02:05