- «رَاتبة الفَجر: رَكعتان خَيرٌ من الدُّنيَا ومَا فِيها». «عظمةُ راتِبة الفَجر لأنّها أوّل صَلاة النّهار مِن النوافل؛ فالمُبادَرة إلَيها تَقرّب إلَى ﷲ بأعظَم محبُوباتِه وهِي الصّلاة، والمُتطلّعون إلَى فَرضها ونَفلِها أوّل النّهار هُم أكمَل حالًا وأصدَق عُبودية، وأوْثَق عَهدٍ معَ ﷲ عظم فَضلها، ليَجمَع العَبد فَرض الصّلاة ونَفلها أوّل النّهار». • الشّيخ صَالح العصيمي. 291 views01:51