- «هل هيّأت قَلبك لاغتِنَام عَشر ذِي الحجّة؟ واللهِ إنّها لغَنِيمةٍ عَظِيمة، فإن بَلّغك الله خَير أيامِ الدّنيَا وأمَدّ فِي عُمُرك لتَسعَى فَي مَيْدانٍ يَكون وَزن العَمل فِيه مُختَلِف، فأَرِ الله مِن نفسِك صِدق الرّغبة لاغتِنامِها ﴿ولَو أرادُوا الخُروج لأعَدّوا له عُدّة﴾ فأعِدّوا العُدة لهَا». 41 views17:25