وأُحبُك لأن اللحظة معكَ عمراً، و العمرُ بك يتخلى عن كونه عددًا | نفس واحد يكفي
وأُحبُك لأن اللحظة معكَ عمراً، و العمرُ بك يتخلى عن كونه عددًا، لأن يدكَ تصل رغمًا عن المسافة، لأنك النسمة التي تعرف متى تعصف ومتى تمرُ بخفة، أحبكَ لأنكَ كل الأشياء التي بطريقةٍ ما، تطمئنني !