- تذكَّرِ الّذين بكَوا التَّقصيرَ يتمنَّون أن يعودوا إلى الدُّنيا ليعملوا صالحًا غير الّذي كانوا يعملون، ولكن خابَ سعيهُم فقيلَ لهُم ذوقوا فما للظالمينَ من نَصِير!
- تصوّر أنّكَ ضمنَ من هُم على الأعرافِ لا هُم في الجنة ولا هم في النار، يُنادون أَصحابَ الجَنّةِ أَن سَلامٌ عليكُم، لَم يَدخُلوها وَهُم يَطمَعون: كانوا يحتاجونَ عملًا قليلًا من الصّالحات، ونزرًا ضئيلًا من الحسناتِ، ليدخلوهـا .. ! . . ثمّ توكّل على اللهِ، واعمَل صالحًا .. واسألهُ العون، واستعِن باللهِ ولا تعجَز