"سَتَنْتَهِي الحَرْبُ ويتصافح القَادَةُ وتبقى تلك العجوز تنتظر ولدها الشهيد وتلك الفتاة تنتظر زوجها الحَبِيبَ وأولئك الأطْفَالُ يَنْتَظِرُونَ وَالِدَهُمُ البَطَلَ، لَا أعْلَمُ مَنْ بَاعَ الوَطَنْ وَلَكِنَّنِي رَأيْتُ مَنْ دَفَعَ الثَمَنْ!". - محمود درويش 475 viewsAhmed, 10:53